كحل عرب
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
قصة حقيقية لفتاة متحررة ينهى عليها ابن عمها ليمنعها من الزواج ممن تحب .. لتبدأ فصولها بربيعها و خريفها مع المدعو حارث . فــــــي نهوة حارث النهوه.. هي عاده عشائريه عراقيه.. تتيح للرجل منع بنت عمه من الزواج طوال الحياة وان كان لا يريد الزواج منها.. (زينب ماجد)
🔞🔞 راهب يكول:اذا ضيّ الشمس و الحَر يتعبونچ اوگفلچ خيال يفَيي لعيونچ ♥️.
من أين أبدأ لكَ حكايتي؟ أمن ظلم عائلتي........ أم من شكلي الذي أصبح لعنتي...... سلاسلٌ من ذهب تطوق عنقي ..لتشكل حبل مشنقتي فهل بإمكانك سيدي إنقاذي أم ستركل الطاولة من تحت قدمي لينتهي أمري.......
اكلج انتي ليش هيج حلوه اوف العقيد همين صومني صومني مايدري راح افطر بـبنته فديته شلون بنيه اجه تقرب مني اني تخبلت ضليت ارفس بي كلت مستحيل اخلي يلمسني بده ينام فوكاي تخبلت متت شكيت لاصق بسنوني وضليت اعيط هو تخبل ضربني بالمسدس ع راسي حسيت شي حار نزل مني وراه فقدت وبعد ماحسيـت بشي شـائت الاقدار لكي يحبـان بعضهما وبعدهـا ف...
ماذا؟ لو اصبح الحب بالاكراه واصبح اضهار الحب بالتعنيف والضرب فهل ياترى سوف يتبادل شعور الحب بهذا الطريقه ام ماذا سواد الليل ضلمه الطرقات ومساء بارد وطريق جديد لاتعرفه ما الذي ينتظرها ياترى ضلم حرمان قهر سهر لا احد يعرف سوى الرب الذي خلقها من صلب رجل لايعرف الرحمه هل هذا الرجل هو المنقذ ام المهلك الذي سوف يهلك الب...
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد