لكِ في قلبي عرشاً لا تجلس عليه سواكِ تحرسه ألاف النبضات... كنتُ أرتدي الأسود من باب الأناقة واليوم أصبحت أرتديه حداداً على أحلامٍ قد ماتت ...!،

فتاة من اسرة محافظة جدا على تقاليدها وعاداتها تقدم لاكمال دراستها في العاصمة وتنجذب تلقائيا الى ذلك العالم المختلف عن بيئتها فتدخل نفسها في دوامة التحرر والانفتاح المبالغ به الى درجة لتجد نفسها يوما واقعه في مكائد وشباك احدهم لتتحول حياتها الى كابوس.. باللهجة العراقيه.. ملاحظة:لاتعكس هذه القصه جميع افراد محافظتها ولكن تتكلم فقط عن نطاق عائلتها والمجتمع الذكوري الذي عاشت به

حزين

بعد الحرمان والعذاب هل تكون النهاية منصفة

قصص عراقية

قصه عراقيه حقيقيه ... مابين فتاه يتيمه ورأئد في مكافحه .

ما يعانيه الطفل بطلاق الوالدين وما يعانيه الوالدين بما يشعر به الطفل وتصرفاته احسنوا الأختيار قبل فوات الأوان ~~~~~~~~ قصة منقوله للكاتبه طيبه الربيعي

#قصة من الواقع حددنا موعد بمطعم قريب من الجامعه ، كدت اطير من فرط سعادتي لقد عاد محملا بالحب ألي ، جاء راغبا بي ، سعادة لا توصف ، ابديت له موافقتي بالزواج ، كنت اضع يدي على قلبي وهو يتكلم ، اخذ نفسا عميقا لكي تتزن حروفي وتخرج من غير خوف ، انهيت حديثي معه ، اخذت ادور حول نفسي گفراشة وجدت زهرة مختلفة ، همست لقلبي ببعض أغنيات الحب ، احتضنت نفسي واخبرتها ان احدهم يريدني ، ان حبا ينتظرني ، واني سأصبح زوجة وام گباقي الفتيات ، هي سعادة تعيشها كل فتاة حين تعثر على نصفها الآخر ، فرحة من نوع آخر ، تجعلنا نتراقص .

قصة فتاة عراقيه تعصف بحياتها الرياح فيتغير كل شيء في يوم و ليله و بعد أن كان قلبها ينبض بالحياة يحدث مالم يكن في الحسبان و يصبح قلبها من رماد

قلبان يجمعهما الحب الطاهر وتفرقهما يد القدر يعشقها وتعشقة يجتمعان تحت سقف واحد لكن توصد الابواب على كل قلب وحده ليعاني الم الحب ويصرخ منتفضا معلن خيانته للعنة القدر قصة حقيقية تجسدمعاناة فتاة تنقل لكم كم الالم والمرار الذي عاناه قلبها المرهف