غرابيب سود.
وكأنك تُحلِق لِتَصِلْ أطراف العالم، تُلامس النعيم لِمدة ثوانٍ ثمَ! تَهْوِي لِقَعْرِ جَهَنم لن تَستَطع استيعاب لو كان حُلُمًا سريعًا أو سَرابًا حُلْوًا ثم طَغت عَلِيهِ المرارة اللاذعة. هل ستختار الوَهم الحُلو أم الحقيقة المُرة؟
Completed
Mature