تتكلم القصة عن الاميرة كارلا بعمر 15 تفقد عائلتها بخطة انقلاب من ابن عمها ستيف لكي يعتلي العرش , تساعد اميرتنا الصغيرة احد الخادمات المخلصات لكي تنجو, كيف سوف تعيش؟ وماذا عن عائلتها !هل سوف اتبحث عن عائلتها ؟ ام انها سوف تعيش حياة عادية مع خادمتها.

مورونغ زي هي اخر عضوة متبقيه من عشيره حوريه البحر الشرقي. جون شينغ كوسوان هو مؤسس طائفة أسوار المتوحشه. في سن الثامنه و الثالثه عشره كان لقائهما الأول غير سار و منذ ذالك الحين ذهب كلا منهما في طريق منفصله هل كان هاذا اللقاء صدفه أم مصير بعد عشر سنوات يلتقون مره أخرى ما الطريق الذي سيتبعونه الأن؟ هاذه هي الحكايه فتاة غريبه ذات دم ساخن و رجل متغطرس ذو وجهين... و اتمنه اتشوفه و أنطوني رايكم اذا احد ناشر هاذ المانهو اني مادري بيه لين اني اول من نشر

سأنتقم .... سأجعلكم تندمون على ما فعلتوه.... لن اسامحكم مهما حدث.... انا اكرهكم جميعا....

............

فتاة جديدة دخلت الفرقة.. مالذي يميزها ليجعل القائد ليفاي ينتبه لها *في حرق لأحداث هجوم العمالقة* *لا يوجد حرق للمانجا لاني لم اقرأها*

سوف احقق حلمكَ أخي 🍁

‏ title : الإنتقام من بين أحضان الإمبراطور ~ كيف سيكون إنتقامي وأنا في أعظم منزله ؟ كيف سيبدو تذوق شعور رؤيتهم راكعين تحت قدمي ؟ وكيف سيساعدني جلالته بذلك ؟ هذا مالم اهتم به سابقاً ،، لكن الآن .. هذه هي الأسئلة التي تراودني طوال فترة إعادتي للمرة الثانية . العيش مع الإمبراطور تحت قصر واحد .. لم يكن بالسهولة التي توقعتها .. انه مختل !! قاتل !! مخيف !! ووحشي وحقير !! .. أستطيع إلقاء شتائم أكثر من هذا عند وصفه !! لم أحبه أبداً ،، لكنه أحبني بجنون و بطريقته !! " إن كان هناك من يزعجك !! فسأقدم رأسه لك في صحن من ذهب .. يمكنك تعليقه علی الحائط للذكرى " لقد قلت ذلك ،، هو مجنون حقاً !!! " هل تحبني ؟؟ " " إن كنت تصفين جنوني بك بكلمة بسيطة مثل الحب فأنتي مغفلة " " أنت تحبني !!! لن تؤذيني !!! " " أنا أحبك هذا صحيح ،، لكن لن أؤذيك ؟؟ ربما .." صحيح أنني في العرش الآن ،، و لكني بين أحضانه ! شخص مجنون كهذا لا تستطيع العيش معه و.......لا تستطيع الهروب أيضاً !!!!!!!!!! " هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها ... " دوت ضحكة مخيفة مع نية قتل مرعبة في الأرجاء ،، ارتعشت عظامي وبشدة في هذا الموقف ... " أنتي لي يا آسلين ،، أنتي لي ،، ليكن بعلمك " ( من تأليفي الخاص .. ما أحلل السرقة 👎🏻 )