رَِوَيَآت أَنْتَظِرُ تَكْمِلَتَهَآ
4 stories
بَيْنَ الرّذاذْ by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 1,587,713
  • WpVote
    Votes 90,257
  • WpPart
    Parts 41
انتصف المسرح ووقف أمام منصة المايكروفون بينما يحافظ على هدوء اعترفت لنفسي انه قطع شوطاً كبيراً في قدرته على اتقانه وتقمصه! شبكت كلتا يداي أحدق اليه بشرود ولم أستطع منع ابتسامة مضمرة من التعبير عن سرور وفخر تجاهه رغم كل شيء.. بحث بعينيه الزمردية عن شخص أو شيء ما بين الحضور واستمر في ذلك للحظات حتى زفر منزعجا محبطاً قبل ان يعلو صوته في المكان وقد انفرجت زاوية فمه بثقة وعبث : لا كلمة لدي القيها عليكم، لست هنا في انتظار تكريم أحد او جائزة أو تتويج وما شابه، لم انتظر يوماً أن أكون نجماً صاعداً هذه الأجواء لا تناسبني ، ولكن .. تباً! هذه أسوأ مقدمة سمعتها في حياتي! فليصمت وحسب سيفسد كل شيء!! أعقب بفتور يمرر يده في شعره الأسود : اجابةً على سؤال ذلك الصحفي الموقر، اجابتي هي .. نعم، يوجد من هي مسؤولة عن ظهوري للعلن وتجاوز عقدتي.. لم أكن لأصل إلى هنا لولاها.. هل سيسدي الجميع خدمة ؟ فيبدو انها تجلس بينكم وتخفي نفسها جاهدة.. اتسعت عيناي بذهول وأسرعت اخفض رأسي وامسكت بحقيبتي بقوة أنوي الهرب، بينما أكمل بمكر : فلتعم الفوضى في المكان مؤقتاً، من يجدها يحظى بسبق صحفي لا مثيل له. التَصنيف 💫 : غموض، عاطفية، كوميدية، دراما، أبعاد نفسية. عدد الفصول 🗒 : قيد النشر. 🍁 فضلا عدم الترويج لروايات أخرى.
ليلاس (عشق الشيطان) by asooali41
asooali41
  • WpView
    Reads 4,880,141
  • WpVote
    Votes 109,953
  • WpPart
    Parts 67
يقف أمامها السواد يغطي عينيه يراها نائمة بسلام تقدم منها واصبح وجهه يقابل وجهها قبل شفتيها بهدوء وجسده يخونه كالعاده ويرفع رايته البيضاء أمامها رغبته بها وهوسه بها يتعبه ياخذ من طاقته الى الان لم يعترف لنفسه انه يحبها بل يعشقها فقط يصف ما يشعر به بمرض وهي دوائه.... ●الرواية من وحي الخيال ●حقوق النشر لي انا فقط . ●رواية دموية ... وشخصيات مضطربة.
Shadows wolves .. Living in the dark (الرواية قيد التعديل ) by Aphr0dite__ada
Aphr0dite__ada
  • WpView
    Reads 736,826
  • WpVote
    Votes 36,224
  • WpPart
    Parts 77
رفعت وجهها لِـ تنظرُ له باهتمام و توتر لا تدُرك لما يتفحصها بهذا الشكل هل يعُقل أنه يفتقدها ؟ أم أنه يريد قتلها ؟ على ماذا سيُقدم بـ فعله تحديدًا و لكن هي متأكدة من شيئ واحد أنها سترضى بِكُل شيئ من أجل سلامة طـِفلها ستكون دُميته حتى يؤم تَعَفن جُثتها اللعينة قاطع سلسلة أفكارها صوته الخشن إحفري ، قال بلهجة آمرة و إبتسامة الجحيم تعلو وجهه نظرتْ صوبَ عينيهِ ذهبية بهلع و خوف تأمل أن لا يقوم بما يجول بذهنها هزتْ رأسها بخفة نفياً و قد اجتمعتْ الدموع في عينيها لتقول بهمس لماذا ؟ آلا تريدين صغيركِي ، كوني فتاة مطيعة و افعلي ما آمركِ به ، قال ليعض شفته بخفة قصد إغاضتها بينما هي لم يسعها التفكير في حلٍ وسيط ينقذها من شيطانها التي أوقعت بنفسها في شباكهِ السوداء و قد قررت أن تُطيعَ آمره من دون أن تتجرأ بمُناقشتهِ فآخر شيئ تريد فعله حاليًا هُوَ إغضابه أدخلت بألم يديها وسط التراب ببطئ لتشرع بالحفر بثقل شديد تكاد تقْسم أن روحها تخرج من جسدها لِكُل خطوة تقوم بها تنوح بشدة على طفلها و قد اختلط صوت بكاءها مع صوت طفلها و لكلِ واحدٍ منهما سببٌ خاص تألمت بيلا بـشدة فهو قد يقتل إبنها من دون تردد و من دون أن يرف له جِفن .. يتبع رواية " ظلال الذئاب " بقلم : بو. عايدة بلقيس