القيمة الحقيقية للإنسان هو من يصنعها بنفسه لا تلك التي يرثها مع مقتنياته البالية والتمسك بالأرستقراطية الزائفة حجة البليد الذي يعيش على أطلال الماضي.. في كل لحظة كان يردد فيها والدي كلام جدي المكرر الباهت عن أصولنا التركية والألقاب التي كانت لنا في الماضي كنت أضحك بسخرية وكان معي كل الحق.. بماذا نفعتك الألقاب الآن يا والدي العزيز والديانة تقف في طابور تنتظر الدفع؟ بماذا نفعك قصرك الضخم وأنت تختبئ فيه في القبو لأنك تعجز عن إدارته وتعجز حتى عن مواجهة الناس والديانة والخدم وحتى ابنائك؟؟ والأهم بماذا سينفعك التعالي على الخلق حينما تحين لحظة المواجهة مع الخالق؟؟ انظر حولي في كل ركن فلا أجد ما أستر به نفسي على الرغم من فخامة المكان.. نحن عرايا والدي العزيز.. عرايا الروح والجسد.. **

اقتباس -جوزك مبيحبكيش ،،، هو اللي جري ورايا وزن عليا عشان اتجوزه ،،،انا اعمل ايه ؟!! مشطتها بسخرية وهي تكمل كلامها المسموم : -يظهر انك مش مكفياه عشان كده بص برة !

قبل تطوير السرد و اللغة و التصحيح هي فتاه مرحه عطوفه او بالاصح مجنونه ..بريئة هي بكل تفاصيلها و بكل حركاتها اما جنونها ليس له حد ..بها كل الصفات التي تجعلك تهوها فماذا لو قابلت في طريقها ...انواع الاسي والحزن التي تجعل الجبال تأن ..فماذا سيكون مصيرها .....حتما ستهلك ... و لكن لكل اميرة بطلٌ ينقذها اما بطلنا فقد مر بأسوء ايام حياته .. واغلب مشاكله في الحياه تسبب في حدوثها نساء ...فظل يكرههم ويشب علي ذلك الي ان اصبح شابا يافعا قاسي القلب... فماذا لو تقابلو الاثنان ماذا سيحدث معهم ومن سيتغلب علي الاخر...هل البرأه والعناد...ام القسوه والكبرياء هل سترضي غروره وتكسره...ام سيغير برائتها ويُنهيها...... ممنوع النقل والنشر الابإذن الكاتبه رحمه عبده جميع الحقوق محفوظه للكاتبه رحمه عبده الكاتبه رحمه عبده اميرة التشويق

بنت يتيمه لا تعلم اي شئ عن اهلها لكن تكتشف ان لها اهل اغنياء وتقع في حب ابن عمها المغرور جدا وتغيره ويقع في حبها

رواية تجمع بين روايه عشق الليث وقاسي ولكن احبني و أسري القلب❤... للكاتبتين .....دينا إبراهيم و وسام أسامه .... دمتم سالمين...

فى الصباح الباكر.. وفى قاعة التدريب الفارغة تحديدا إلا منها هى.. تقف أمام كيس الملاكمة.. تسدد ضرابات متفرقه هنا وهناك.. السماعات في أذنيها يصدح منها صوت أغاني عالية تفصلها عن العالم فقط هي وضرابتها وكيس الملاكمة.. تضرب هنا وهناك ولم تنتبه من الاساس ليديها التي سالت منها الدماء ولا من الم ذراعيها من شدة الضرب.. كل ما تراه هو اللون الأسود والأسود فقط.. خسرت كل شئ تملكة ومع ذلك ظلت الحياة تضربها بسوط من ناًر وهي لا تستسلم تتلقي ضربة خلف أخري فتصبح اقوي مع مرور الوقت.. لن تنهزم بسهولة.. ليست هي التي تستسلم هكذا ابدا.. لن يهزمها شئ في الكون الا الموت.. والا لن تكون هي الأفعي السوداء. الأفعى السوداء : مُكتملة. الفارس الأسود : مُكتملة. العشق الأسود : قيد الكتابة.

إن كانت حياتى للإيجار وأنا لا استطيع بيع نفسى . دائما يخطر ببالى أن اعيش بالقرب من البحر لكى اطوف العالم لوحدى واجعله بسيطا كماىهو لا اعلم ماىالذى حصل لذلك الحلم ولا يوجد شىء هنا يمنعنى من تحقيقه. لا استحق الحصول على شىء لأن الأشياء التى معى هى حقا ليست لى. من السخف أن لا يفهمك أحد ويدور بخلدك أن الابتسامة لا تستطيع إيجاد طريقها لمحياك بينما قلبي هو درع يتحمل الصدمات الواحدة تلو الأخرى ..... وبينما أنا خائفة من الفشل لذلك لن أحاول حتى فعل شيء !!! كذلك كيف يمكن لي أن أقول أني على قيد الحياة !

عائلية، كوميدية، اجتماعية

«اسم الحصان دا ايه؟» قالت وهي تُمَسِّد ظهر الحصان برفق. لينظر لها، قائلًا بهدوء: «اسمه سُكَّر» «سُكَّر الأسمر!» قالت فجأة بحماس. فنظر لها باستغراب، وقال: «بس الحصان أسود، مش أسمر» فنظرت له بنظرة مشاكسة قائلة: «بس أنا مكنش قصدي على الحصان» ____________________________________________________ بدأت بتاريخ: ٩ من فبراير، ٢٠٢٢. انتهت بتاريخ: ٢٧ من نوفمبر، ٢٠٢٣. - وجب التنويه: هذا الملف يوجد به فصول الجزء الثاني، كما أنها موجودة في ملف خاص بها على صفحتي في الواتباد. Best ranks: 1# أكشن. #2 فصحى. ©جميع الحقوق محفوظة لي أنا صاحبة الفكرة وكاتبتها. الكاتبة: منار طارق.

إحترق قلبه وهو يراها عروسًا لرجُل آخر لكن ماذا لو شاء القدر وجمعهما مره أخرى بطفله من صُلبهُ