Athazagoraphobia

"آثازاجورا فوبيا " : الخوف من ان تَنسَى ، او الخوف من ان يتم نسيانك ، تجاهلك ، واستبدالك ..

دِيني ودُنياي

"ما يُريدُ النّاسُ مِن صَبـبٍ بمَن يهوى كَئِيبِ كَوثرٌ دِيني ودُنيايَ وسُقمِي وطَبيبي، أعجَزُ النّاسِ الذي يلـحى مُحِبّاً في حبيبِ" قـصة واقعـية باللـهجـة(العـراقية) مقتـبسة مـع تغييـر البـعض مـن الأحـداث

لَهِيب

الحسنُ حَلَفْتُ بيُوسُفِهِ والسُّورَةِ إنك مُفرَدهُ عراقية مثلية

حَضْرَةُ

وليس لي أمل إلا وصالكم فكيف أقطع من في وصله أملي هذا فؤادي لم يملكه غيركم إلا الوصي أمير المؤمنين علي

تَرتِيل

أَنَا الْعَاصِي وَ لِكَنِّي جَرَحْتُ بالبُكا عَيني دموعيَّ نُدبِة الْجُمعات يَا مَولاي تُحرقني .

بِيرغ

ما بيـنَ عـگل و مجالس قبلية و رائحة انتقام ، و بـارود يـنشرُ عبـقه يـدخل الـحب خـائفاً كما يسموه "دخيـل" يكون تحت حماية شيخ القبيلة لا يعرفُ أن الحامـي هو الـعدو المحبـب والخصـم هو المـحب ، و ان النـجاة طـوق بعيـد فمـنَ قـضى عـمره هاربـًا من الجوى سيردى قتيـلًا بـ تـبايرح الـسدم _رواية مثلية لا تمد للواقع بصلة .

عَقيديّ

من تكون حياتك عباره عن سيئات وآثام ووقت تجيك حسنه على هيئه بشر تختم بيها خطاياك الروايه بـ اللهجه العاميه العراقيه (مثليه) لذلك الي مايحب هذا النوع لا يقرأ او يكتب كلام سيء

الدُّجيل

_ بَيْن طَلْقَة و بَيْن نَار و بَين صَوُت الأِنفِجار . "مكتملة "