Select All
  • isabella - (مترجمة)
    863K 36.7K 36

    رواية مترجمة من الإنجليزية للعربية، مترجمة من قبل didatranslation الرواية لا تمد لي بأي صلة، كاتبة الرواية الأصلية:Ambyluvsz أنا أقوم بالترجمة فقط دون التعديل على الرواية او أي شي من هذا القبيل. الوصف بالفصل الأول← استـمتِعوا..

    Completed  
  • لمَسَاتْ قُرمُزِيه.
    837K 44.7K 40

    مُثقفَان جِداً يقرأن كثيراً مُحِبان للقهوة السوداءِ يروقُها البُنيِ يروقه الاسودَ لديِها أُنوثه كامِله لديه رجوله كامِله تتماشىَ مع ذوقِهِ ويتماشىَ مع ذوقِها هادِئه بارِد سِر اننيِ مُغرمَ بـِكِ ذوقِكَ الرفيعَ طيبَ اصلك جنونِك وطيبتكِ و رِقتك بعيداً عن جمالِكَ. . سرَ اننيِ مُغرمهَ بـِكَ اخذنيِ من جهنمَ الى جنهَ...

    Completed  
  • انا و هو في الادغال
    108K 5.5K 24

    جوليا ذات ال24 ربيعاً ، فتاة المدينة الغنية و المدللة و المدمنة على مواقع التواصل الاجتماعي ، تقضي معظم وقتها بتصوير بث مباشر لحياتها اليومية ولديها فوق مليون متابع في احدى مواقع التواصل الاجتماعي السناب شات كانت حياتها طبيعية و مليئة ، تستيقظ في الصباح و تبدأ تصويرها، تذهب الى مطاعم او اماكن بدعوة خاصة حتى تقوم بالا...

    Completed   Mature
  • الليدي كترينا
    1.3M 84.6K 46

    كانت تنتظر اجازتها بفارغ الصبر حتى تذهب الى هاواي و تستمتع بالاجواء الاستوائية و الشمس و مشروب جوز الهند و ان تكتسب بعض السمرة من حمام الشمس و تبتعد عن ضباب لندن الى ان اصيبت بحادث و تغيرت كل خطتتها و ذهبت الى رحلة مختلفة تماماً ،، رحلة لم تخطر في بالها ابداً و لم تحدث الا في افلام هوليوود وفي الروايات الخيالية و لا ت...

    Completed   Mature
  • The Salvatore family||2||عائلة سالفاتوري
    95.7K 5.1K 6

    الغلاف من طرف صنع الأنامل الذهبيه: 🦊"Cover By:monirh-2009" 🦊 لقد عاد حب ليطرق ذلك الباب الهش ليستعيد ما كان له ومن جهة حب ينتظر التجرء والاعتراف، سيكون كل ذلك في عائلة سالفاتوري الجزء الثاني

  • EBRO
    109K 8.3K 1

    كسر قلبها عدة مرات حطموا ابتسامتها دون ان يكترثوا لها حولوها من فتاة برئية ذات روح مرحة إلى أخرى باردة وقاسية لا تعرف معنى الرحمة بعد المواقف التي حدثت لها لكن ماذا يحدث أن نبض قلبه لها بعد فوات الأوان؟ بدأت 2020/3/13 انتهت...... لا أحلل من يأخذ روايتي أو يقوم بنسب الرواية له لا اتحمل ذنب شتائم أبدا لا تلهيكم الروا...