أمير سو وانغ، تشو با نينغ، ليس مشهورًا بسبب مكانته العظيمة وقوته، ولكن لأن الأسطورة تقول أن من تصبح زوجته ستُلعن حتى الموت، ولن يكون لديه أطفال ليرثوا ثرواته. منذ أن خطب الإمبراطور لو شاو تشي لتشو با نينغ، توقع الجميع أنها لن تعيش بعد الآن. حتى أكبر كازينو في العاصمة كان يقامر ويراهن على كيفية موتها. كانت المحظيات الجانبية الممنوحة لأمير سو وانغ تبكي أيضًا وتركع على الأرض لتعانق ساقي لو شاو تشي، وتتوسل إليها ألا تسحبهما معها حتى الموت. لو شاو تشي يشكو: السماوات! هل من السهل أن تجد زوجة فاضلة مثلي؟ مثل هذه الثروة وأنت لا تعرف كيف تقدرها! هذه قصة عن فتاة عصرية تضع هدفها في أن تصبح زوجة فاضلة بعد أن ولدت من جديد في عصر قديم. لكنها تكتشف لاحقًا أن زوجها الأمير مصاب بالوسواس القهري وتنتشر شائعات عن لعنته بأنه بلا زوجة وليس لديه أطفال. نتيجة لذلك، تُتهم بطلتنا بأنها زوجة مسيطرة وليس لديها مخرج الآن. ملحوظة: ده رواية قريتها بس صاحبة الحساب اللى كانت فيها مسحت على ما أظن رواياتها وقفلت حسابها فأنا دورت عليها وحبيت احفظها عندى

إيدان؟ ..هذا هو اسمك ؟. نظرت إليه بعيون واسعة من الألم ..أما هو فقد كان يحدق بسلسلته التي ترتديها .. سؤال واحد خطر بباله .. _: من أين حصلت عليها ؟ _: لا تغير الكلام! ... لم لم تخبره بأنك حي و لم تمت ؟! لم لم تقل شيئا ؟! أنت لست ميتا صحيح ؟ نظر إليها مشفقا .. _: ماذا أكون إن لم أكن ميتا ؟

( منتهية ) قيل دائمًا بمجتمعها أن المراة محدودة التفكير ،غبية، تحتاجُ لرجل كي يقودها للطريق الصحيح، و ظنَّت هي كذلك حتَّى بلغت سنَّ السابعة عشر و أصبحت إمرأة بكلِّ ما تعنيه الكلمة من معنى، شعرٌ أسود داكنٌ و عينان زرقاوتان لامعتان تأسرُ النَّاظرين و بشرة بيضاءُ شاحبة أظهرت تقاسيم وجهه الطُّفولي ... هذه كانت أنيلا إحدى فتيات عائلة عريقة من عوائل اللوردات ذاتِ الأصل و الفصل , عائلة وضعت سُمعتها أمام عينيها و حرَّمت على أحد تدنيسها أو كسرها . و كبقيَّة فتياتِ هذه العائلة كانت نشاطاتها محدودة للغاية فإما أن تقرأ بعض الكُتبِ بنهم و تستمرُّ بأوقات طويلة حتَّى تنبِّهها أمها بهذا , أو أن تُطرِّز قطع قماش بيضاء بينما تستمعُ إلى الأحاديث النسائية .