القصة تدور حول عنوز وجنيد همة ابناء خالات يعني امهاتهم اخوات ما يكون بيناتهم علاقة قوية ولا تواصل بعدين تتطور علاقتهم الى صداقة بس فجأة راح تنقلب الموازين بسبب غلط من جنيد ويتغير مسار علاقتهم هل الى الحب ام الى الكره وشنو تطورات القصة تابعوها وانتوا تعرفون 😘😘💟✨ طبعا هاي اول مرة اكتب اني احب الكتابة من صغري بس هاي اول مرة اكتب رواية وانشرها وكذا جنت اكتب قصص مال اطفال ما تتعدة كم سطر بس لمن شفت هذا التطبيق اتاحلي فرصة حلوة وفكرت انو اسوي رواية وان شاء الله اعرف اسويها وان شاء الله تعجبكم القصة كلش ممتعة ومشوقة وبيها مفاجأت اهواي

هي من يراها يقول طفله ولاكن لا احد يعمل مابدخلها أنها غامضه جدا ولاكن لا تبين هذا لأحد تتعامل مع الأشخاص كأنها طفله بريئه ولاكن لا احد يعمل أن هذه الطفله عندما تغضب تصبح جحيم ولاكن عملها شخص وفي الخارج شخص دعنا نقول إن هذه الطفله زات الروح مثل اسمها تخب اسرار كثير عنها ولا احد يعمل وراها كثير من الاشخاص سند لها . هي تفتقد العائله فقط تظن أن ليس لها عائله ولاكن هي لا تعرف أن لها عائله من أغنياء مصر هذه الروح عاشت واحده في هذا العالم القاسي ولاكن هي لا دتستسلم نعم انها روح روح الطفله الظهرة الي الناس ولاكن مع أشخاص الجحيم .

أقسمت علي الانتقام من كل شخص دمر وكسر قلبها وقلب امها ، أقسمت أن ترد لهم كسر القلب مثلما فعلوا فيها ، انا انا الكابوس انا اللهيب انا من سوف يدمر كل شخص جعل من امي تنزل دمعه انا الكابوس يامن تسمونا نفسكو عائله، اقسم سوف ترونا من هي الكابوس وماذا يفعل استعدوا .

فتاه جميلة ولكنها تفتقر الى الاهتمام فعائلتها مشغولة عنها كثيرا ولم تعش طفولة جميلة بسبب ضعف شخصيتها فهي ساذجة لدرجة الغباء وبالتأكيد لن يرحمها احد فمن يراها هكذا يحاول التنمر عليها انتهت المدرسة والجميع يتنمر عليها بالطبع كان الفصل كالجحيم بالنسبة لها وانتقلت الى مدرسة اخرى بعد انتهاء العطلة الصيفية هل ستتغير حياتها ...؟ ام انها ستبقى تلك الفتاة الاضحوكة لدى الجميع لنرى ذلك.؟ رواية قصيرة عبارة عن خمست بارتات فقط

ماذا سيحدث حين تعلم ايما ان قرينها هو ذاته حبيبها المتوفي قبل ثلاث سنوات، وجاء للانتقام؟

مَأّذّأّ لَوِ أَّّستّيِّقِظّتّ مَنِ أّحٌلَأّمَګ أّلَوِردِيِّةّ لَتّجِدِ أّلَوِأّقِعٌ أّلَمَأّلَمَ يِّحٌيِّطّ بِګ هِلَ َّستّګتّفّيِّ بِرضّوِخَ وَِّستَّّستَّّسلَمَ لَقِدِرګ أّمََّ َّستّحٌأّربِ لَتّصٌّلَ لَلَنِهِأّيِّة وِلَګنِ أّّعٌلَمَ جِيِّدِأّ قِبِلَ أّنِ تّتّحٌدِى وِأّقِعٌګ بِأّنِهِ لَأّ يِّرحٌمَ أّمَأّمَګ خَيِّأّرأّنِ لَأ ّثّّأّلَثّ بِيِّنِهِمَأّ إّمَأّ أّنِ تَّّسلَمَ نِفَِّّسګ لَلَحٌيِّأّةّّ وِتّدِعٌهِأّ تّلَعٌبِ بِګ ګيِّفِّمَأّ أّرأّدِتّ وِوِقِِّتّمَأّ تّشٍأّء أّوِ حٌأّربِ وِأّخَتّر حٌيِّأّتّګ ګمَأّ أّردِّتّ َّسيِّګوِنِ أّلَطّريِّقِ طّوِيِّلَأّ وِمَلَيِّء بِأّلَصٌعٌوِبِأّتّ لَګنِ يِّګفِّيِّ أّنِ يِّګوِنِ مَنِ أّخَتّيِّأّرګ ّ

يَقَآلُ آنْ آلُحٍـبْ يَجٍڏبْ آلُآضٍدِآدِ فَتٌآتٌ دِآفَئةّ لُآمجٍآلُ لُلُحٍـقَدِ بْقَلُبْہآ فَگيَفَ ستٌگملُ حٍـيَآتٌہآ بْعدِمآ تٌرغَم علُى آلُعيَشُ مع شُآبْ آلُبْرۆدِ يَگتٌسيَہ هلُ ستٌڏيَبْ قَطًعةّ آلُجٍلُيَدِ تٌلُگ آم ستٌصٍبْحٍـ مثْلُہ