فتاة تعمل في مختبر لتجرب ترياق تجعلها ساحره تستطيع انت تغير وتعدل لكنها لا تستطيع ان تغير باقدار الناس فهي لا تستطيع ان تجعل احد يحب او يكره

وليد شدها مش شعرها بغضب:اخرسي يافجرها انا من بكره هخدو احللو انتي اكيد خونتيني زهرة زقته بغضب وضربته بالقلم:انت راجل انت في واحد محترم يقول علي مراته كده وليد بزعيق:امال لي رفضي اقرب منك رافضي المسك زهره بغضب ودموعها نزلها:عشان انت مش راجل

كان يجلس على كرسى فى حجرة مظلمه لا يرى شئ منها وسمع صوت غراب يطير حوليه وثعبان يلتف حوله ويخنقه و فجاء ينفتح باب الغرفة فيدخل النور فيها فيبتعد الغراب عنه وتطهر فتاه لم يرى ملامحها اقتربت منه وقتلت الثعبان ونظرت اليه رائها انها تقى وقالت. ادهم حبيبى انتا كويس استيقظ ادهم مفزوع من نومه ولكنه ابتسم عندما تذكر انها قالت له حبيبى حتا ان كان حلم ❤

يعقشها فهي ابنه عمه وحب حياته ولكنها تخطف امام عينيه في يوم زفافهم ماذا يفعل كيف سيرجعها خادمه الوحوش الجزء التاني

اجتماعية رومانسية

قصه من واقعنه المر تتحدث عن فتاه تعيش مدلله ينقلب الزمن ليتحول الدلال الى ظلم الناس يشاء القدر أن يجمع بشخص قاسي القلب فكيف تكون حياتها؟؟

ألتقيت بتلك السمراء التي تُحاكيني عيونها بمدي قسوة و معاناه حياتها .. تلك العيون الخضراء الساحرة التي أخبرتني بقصتها الحزينة منذ أول لقاء بيننا ... لم أعلم كيف لتلك الفتاه المرحة الرقيقة أن تتحمل كل تلكَ المعاناه ... و لكنني منذ ذلك اليوم أدركت أنها "سمراء الفهد " ممنوع الاقتباس او النشر من الرواية الا بإذن الكاتبة. بقلم نورهان ثروت.

جميلة عشقت الوحش 🤍🖤 بقلم حورية الإبداع/ حنين عماد💜✨ قاسي, متملك, قلبه مظلم .. أسهل شئ في حياته القتل .. رغم ثروته التي لا تُعد والقصور والسيارات التي يمتلكها إلا ان قلبه فقير .. فقد أخيه الوحيد ليزداد أنغماسه في مستنقع أبيه المُظلم .. فـ هل ستسطيع هي أن تُنير عتمته وتلون قلبه الأسود باللون الأبيض الملائكي هادئة, مرحة, كانت حياتها تتمحور حول أختها فقط ومن بعدها أصبحت تتمحور حول ابن اختها الذي ورث كل شئ منها عدا العيون .. ف عيونه نسخة من والده .. أصبحت أماً له وهي لم تُكمل الخامسة والعشرون فهل سيكون لهذا الصغير دور في تغيير حياتها وهل ستكون بالقوة الكافية لتحميه من ظلم العالم وتدافع عنه أم سيتغلب سواد دهاليز عالمهم الجديد على براءة قلبها

فتاه عاشت في عذاب منذ صغرها فهل سوف يستمر عذابها بعدما اكتشفت الحقيقه ام ماذا كتب لها القدر!؟