❤Fav❤
3 stories
لعنة الغجرية (مكتملة)|| The Curse Of The Gypsy by Nadwatt4
Nadwatt4
  • WpView
    Reads 1,188,590
  • WpVote
    Votes 44,503
  • WpPart
    Parts 32
ينطلق فى رحلة صيد للترفيه عن نفسه في منزل ابن عمه الجبلي غير عالم أن هذه الرحلة ستغير حياته إلى الأبد، في اللحظة التي تقع فيها عيناه على حورية غجرية فاتنة تسبح في بحيرة بالقرب من المنطقة التي يصطاد فيها أسرت وجدانه من النظرة الأولى... و على اثر هذا اللقاء يقرر العودة إلى البحيرة بشوق رؤيتها مرة أخرى، ليتفاجأ برؤية حوريته فاقدة للوعي بسبب ذئب بشري يحاول تدنيس طهارتها، لحسن حظها يصل إليها في الوقت المناسب ولسوء حظه هو عندما تستعيد وعيها ترى فيه الذئب البشري الذي سرق عذرية جسدها... فتتعهّد بقتله! . . . . . . . ❗لا أحلل النقل أو النسخ أو الحفظ بأي طريقة كانت ❗الإقتباس مسموح بشرط ذكر المصدر بدقة ❗الرواية قد تحتوي على بعض المشاهد العنيفة لهذا وجب التنويه أن العنف المستخدم هو فقط خادم للحبكة و محرك للقضايا الأخلاقية المطروحة حيث أنني لا أحرض عليه بأي شكل من الأشكال
قطار منتصف الليل... { للكاتب ايرومي } by hontee5
hontee5
  • WpView
    Reads 58,815
  • WpVote
    Votes 2,405
  • WpPart
    Parts 18
الملخص ..🌸 الساعة تشير إلى الثانية عشر إلا ربعاً،الجو المظلم والسحب الداكنة تغطي السماء منذرة بهطول الأمطار الشديدة .. ومن بينركام المدينة التي أثقلت كاهلها الحروب، اندفعت فتاة وحيدة تركض مسرعة وهي تقفز فوق صخرة أو أخرى محاولة عدم التعثر في الأنقاض .."يجب أن أسرع، سوف يفوتني قطار تلك السنة " من بعيد لاح شبح القطارالذي يقف في المحطة التي تحطمت أجزاء كبيرة منها ، لم يكن هناك أي بشرٍ سواها،واقتربت كثيراً وما إن سمعت صافرة القطار العالية التي تنبيء عن الاستعداد للتحرك،حتى تعثرت وسقطت في الأرض الموحلة، لم تتباطأ للحظة عادت تحمل حقيبتها الصّغيرة و وقفت مجدداً لتمسك بمقبض الباب وتضع فيه تلك البطاقة الصغيرة ليفتح ... وعندما أقفل الباب، كان القطار قد بدأ في التحرك بالفعل ولهذا استندت بكتفها على احدى الاعمدة المعدنية بداخل القطار وهي تلتقط أنفاسها وتعانق حقيبتها غير مصدقة بأنها لحقت بقطار منتصف الليل . منقولة من منتديات روايتي الثقافية
مكنون ذاتي by KhloodKhlood
KhloodKhlood
  • WpView
    Reads 74,982
  • WpVote
    Votes 2,868
  • WpPart
    Parts 52
عِندما تَثُور مَشَّّاعِركُ و تَئَّن حُرُوفكُ، تَبَحثُ في جُلَّ الأرَجَاءِ عن مُلتَجأ لتضعها به؛ لِتُرُيح عَاتقِكَ الذي يَنُوءُ بحِملها ! لَكنّ - بِالنِسِبَة لِي - لَمْ تُمثَل ثَورَة المَشَاعِر و إِنِتفَاضة الأحَرفُ إلا حَياةً جَديدة. حَياةٌ تُهديها أَحَرُفي لي مَع كُلَّ ثَانية أُمِسكُ بها قَلَمِي؛ فَيَتلهَفُ كَيانِي بَأكَملهُ لِنَثر خَواطِري بِرُمَتَّها عَلي وَرَقة شَاهِقَة البَياضُ؛ لتَتلونُ ببَِعثَرة قََلمي. لا لِشَئ سِوُي أنّ أُشْبعُ رَغَبتي الدَفِينة بِرُؤية قَلمَي يُحَلِقُ فِي سَمَاءُ الكِتَابةَ مُتَجَاهِلًا وَ عَابِرًا حُدُود الزَمّان و المَكان. فَيتَخَصَبُ خَيُالِي وَ يَثُور ذِهنِي مُشَارِكًا قَلِبي المُلتَاع خَفَقَاتُه؛ لِيََتضِحُ مَكَنُون ذَاتِي