المراهقة و الأربعيني
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
السلطان الحقيقي. .. قل لي فيم تفكر أقل لك من أنت. هل أنت مشغول بجمع المال و امتلاك العقارات و تكديس الأسهم و السندات؟ أم مشغول بالتسلق على المناصب و جمع السلطات و التحرك في موكب من الخدم و الحشم و السكرتيرات؟ أم أن كل همك الحريم و موائد المتع و لذات الحواس و كل غايتك أن تكون لك القوة و السطوة و الغنى و المسرات..
القراءة في سير الناجحين و العصامين تعطي الدروس و العبر ، و تنمي المهارة ، وترفع الهمة ، و تزيد من التفاؤل و الإصرار على الكفاح و العمل ،وإن القراءة الجيدة في سيرهم فيه تتبع لعثراتهم و دراسة لإخطائهم التي وقعوا بها و كيف تجاوزوها و استغلوا الإمكانيات و الفرص الموجودة أمامهم ليحققوا ما يريدون الكتاب بقلم ؛ صالح بن محمد...
دخلت الي حلمها بقرة 🐄،دخلت دراجة هوائية 🚲،دخل جسر ، دخلت سيارة عسكرية 🚓، دخلت غيمة ☁️،دخل غراب 🦅، دخلت شجرة 🌳،دخل طفل 👶🏻،دخلت طائرة ✈️،دخل بيت مهجور 🏚، دخلت قطة 🐈، دخل خزان مياه 💦، دخل شارع 🛣، دخلت زرافة 🦒، دخلت صورة فو تغرافية 📸🌁،دخلت اغنية 🎤🎼، دخلت ساعة جدارية 🕰،دخلت سفينة 🚢...... وهكذا راحت الأشيا...