لا تلوموني ولا تعاتبوني لانو ظروفي خلتني اتنكر كولد
رواية اعجبتني وحبيت انزله لكم للكاتبة " هبالي اساس حياتي "
رواية اعجبتني وحبيت انزله لكم للكاتبة " هبالي اساس حياتي "
تحكي قصة فتاة اسمها ران تسرق هوية اخاها التوأم الذي سافر لامريكا ودخولها مدرسه للفتيان بهيئة اخاها لانها تشبهه ما سبب اخذها الهويه ولماذا دخلت مدرسه للفتيان وما الذي سيحدث
الانتقام نار تحرق صاحبها هذا ما يقوله الناس ولكن من رأئي انا أنها تبرد نار تشتعل في القلب ...؟! قتلت عائلتها أمامها أو هذا ما تظنه ..!! وراء كل حقيقه هناك بعض الأسرار المخفيه "" وكانت هي وأسرتها أحد هذه الأسرار سعت الي انتقام ليس له وجود ..؟!! تدمرت ودمرت"" حطمت وحطامت..." كسرت ولكنها وقفت مره اخري يقولون الضربه...
اصبحت يتيمه بعد مقتل عائلتهاتبنها شخص لتصبح قاتله بارده لاتظهر مشاعر على وجها ولكنها عكس ذلك بعد موتها فوجئة بكونها حيه ولكن بجسد مختلف تابعو المعرفت احداث القصه
قصه سعوديه عن فتاه تعيش وحيده بعد موت والدها بحادث ودخول اختها بغيبوبه تضطر لتنكر بشكل والد من اجل اختها
(المقدمه) "القصه تتكلم عن فتاه بسيطه تخرجت من المدرسه الثنويه كل يوم تتنمر من قبل فتيات يعتبرن انفسهن من طبقه .. اغنياء و فتيان لكن واحد من فتيان كان قلبه ابيض و هو ليس من هذا النوع لكنه لا يظهر لي الا في وقت متاخر جدا لكي تعرفوا اكثر عن القصه فقراؤ و سوف يكون هناك اجزاء عن القصه {قراءه ممتعه} ... في يوم عادي كفتا...
عدد البارتات:٢٣.. يتحدث عن فتاتان تنقلان إلى مدينة جديدة مما يعني انتقالهما إلى مدرسة جديدة.. ولكن المفاجئة تكمن عند ذهابهما لفصل آخر معا ولكنه غريب إذ لا يوجد به أي فتاة.. فقط!يوجد به فتيان يكرهون كلمة فتاة بمعنى الكلمة ويقومون بالمستحيل لطردهن....فتتطور الأحداث..ولابد من وجود مايسمى بالحب..ولكن...من سيقع أولا في حب...
📝 بقلم: لينا عامر لدينا احلام كبيرة مع اننا نملك القليل...الحياة بالنسبة لنا لون وردي وقد تتعكر بقليل من الاسود...العناد قاسم مشترك بيننا...بداخلنا ضجيج وصخب الام واحزان ولكن من الصعب التعبير عنها...لذلك احيانا نكتفي بالسكوت...او نعبر عنها بتصرفاتنا التي توصف بأنها غير مسؤولة....لا نحسب مع الكبار ولا حتى مع الصغا...
طفلة تبكي أمام جثة رجل وامرأة، قالت بين شهقاتها: أُمي...أبي...أنا آسفة...أنا لم أقصد هذا أنا...أنا لم أُرد قتلكما...لماذا حدث هذا؟ أنا آسفة..آسفة. وبجانبها تلك الفتاة التي ربتت على كتفها بهدوء قائلة: أُختي هذا يكفي، أيتها الذكريات اختفي بأمر مني! وقعت تلك الفتاة الصغيرة فور انتهاء هذه الكلمات، أما الأُخرى نظرت لها نظر...
روايه سعوديه بقلم الكاتبه : عقد اللؤلؤ المكنون مكتمله
هى؛ جميله وبريئه مرحه ونقيه ولكنها تحمل داخلها حزن كبير واقسمت على الانتقام وسلب الراحه ممن قتل اخيها هو؛ كبير عائلته صلب قاسي كلمته لا ترد تحمل الكثير من اجل عائلته ولكنه زير نساء لم يدق قلبه لاحداهن مطلقا....... ترى ماذا سيحدث
الروايه تحجي على بنيه وكعت بحب ابن عمها وتعاني هواي بسبب حبها اله وبل اخير يتزوجها بس... ! اقرو الروايه مااحركها عليكم
بعد العديد من المحاولات تستطيع الهرب، لتظطر للتنكر والعمل في مقهى داخل احد مدارس الاولاد مابحرق عليكم اكثر. روايتي الاولى {اشتغلت في مقهى}.. باللهجه السعوديه
بنت تجبرها ظروفها وحياتها تعمل كنادل باحد مقاهي الرياض فا ايش رح يصير مع الايام
تتحدث عن فتاه فقدت والديها وتسعى لتعمل كفتى لكي تهرب من عمها ماللذي يفعله لها ؟! وما اللذي يحدث لها
شلة شباب عاطلين عن العمل وعندهم وقت فراغ لدرجة انهم خططو يلبسون اقنعه مخيفه ويدخلون مدرسة بنات لاكن حدث خطا وخلهم يطرون يخطفون اربع بنات
ذات 18 عشر عَاماً عْاشت دَوماً وَحيدة ، تَتظاهر بالقوة لَكنها هشه وضعيفة من الْداخل شعرها البُني كَـ شوكولا وعَيناها الخَضراء كـ الجَوهرة جَعلت من قَلْبَه المَيت يَنبض مِن جَديد عِندما وَقعت هذه الَزهرةُ بَيْن يَدَيْه انتهت 30/3/2018 💛
...سألها بصوته المتحشرج "في أي سنة نحن؟" أجابت مع ابتسامتها الحمقاء الخائفة "أعتقد أنك تحتاج للعناية الطبية يا صاح" ابتسم بجانبية لتزداد أعينه توهجاً متمتماً "بل أحتاج الدماء" (نقية) 2018/11/30
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حبيت انقل لكم رواية حبيتها مراااا ❤ للكاتب المبدع : ثامر ال عبد العزيز نبدأ مع المقدمة روايه (( ثلاث بنات بثانوية عيال )) ( 3 بنآآآت بثانوية عيآآآل )* فااطمه - نوره - البندري - هذي روايه من نسج الخيال والاحلام هذي الروايه فيها حزن وفرح وخيال وواقعيه فيها حب وكره وفاء وخيانه صداقه واعدى...
قتل والداها واخاها وسلبت اختها منها بعمر السابعه٧ وتريد الانتقام من شريك اباها في العمل لانه قتلهم لكن بعمر ال٧ هذا مستحيل طبعا الروايه باللهجه العاميه.السعوديه بس البارتات الاولات *يعني الي بالبدايه🌚*لغه فصحه .. ااييي احد يبي ينشر الروايه يكتب منقوله ويحط حسابي
قصه تدور حول بنت عمها قاسي عليها وطردها من البيت وراح تنجبر تدخل مدرسة عيال علئ هيئة ولد اخلي لكم الروايه
اقتباس قبض علي فكها يغرز أصابعه بعنف في جلد وجهها الرقيق ... ابتسم تلك الابتسامة السوداء يهمس من بين أسنانه بتوعد : تريدين الرحيل ضيقت عينيها تنظر له بتحدي تشعر بألم جامح فكها علي وشك التحطم هتفت بقوة رغم ذلك : سأرحل داغر رغما عن أنفك تعالت ضحكاته الغاضبة تدوي في أرجاء المكان ... هتف من بين ضحكاته بتوعد : يبدو أني ت...