قصة وعسى أن تسكن نار الانتقام
الكاتبة مريم السعدي
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
تعويض من الله قد جاء على هياء ه. بشر. لايوجد شي اسمه قد. فات الاوان. الا بعد فراق الروح عن الجسد
هي فتاه من طبقه مختلفه ودين مختلف صغيره مدلله يعبث معها الزمن لتذهب هديه لثلاثه من الرجال فمن سيكون الاحق بالهديه((هدية في حي الرجال))
تذهب في زيارة لبيت عمامها الذين لم تراهم منذ سنين فتتفاجاة انها ذاهبه من اجل زواجها من ابن عمها دون علمها كيف سيتعامل معها ابن عمها وهو شيخ عشيرة معروف هل سيتحمل تصرفاتها العنيدة وهل ستتقبل هي زواجها منه
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
. نساق ..والاقدار من يسوقنا لا نملك خيار فيما نحن فيه ولا ماالنا اليه ولاماسيكون .. الاقدار اختارت ان اكون كطير اليمامه ولدت بقفص وقضيت حياتي انتقل من قفص لااخر .. كثيرون مرو بحياتي . التي امتلئت بالعبر .. والمطبات . التي كنت اقع واقف . ثم اقع لااقف مره اخرى . احداث عمري .. وحياتي...