تم✅♥️
98 stories
المَلِك.|| The King  by Delphi16_12
Delphi16_12
  • WpView
    Reads 2,204,234
  • WpVote
    Votes 104,484
  • WpPart
    Parts 58
تَم التَخلي عَنهُ مِن قِبَل الجَمِع.. عومِلَ بِقَسوةٍ و ظُلمٍ، لم يُجَرِب حَنان الوالِدين مِن قبل، و حينَ كَبِر فَقد الشُعور بالثِقة نَحو الاخَرين، داهية في التَعامُلِ مع الحثاله...، مُخَطط عَبقَري، مُقاتِل متوحش. هذا هو الأمير ألكسندر.. و ملك الحروب النفسية. كان ذلكَ حتى قابلها... مقطع. كانت غرفه كبيره هادئه التصميم على عكس باقي القصر المبهرج.. مليئه بدرجات اللون الابيض و اللون السكري الجميل، كما ان رائحه الزهور المنبعثه قد جعلتها اكثر جمالا، صور بسيطه معلقه في الجدران زادت المكان بساطه و رقه.. في حين ان ما اعجب أريا حقا هو صوره لكعك المافن المعلقه! ' مافن بالشوكولا! ،اوه لا!! مافن محشو بالكاراميل سيكون افضل!!..' كانت منغمسه بشده في تخيل طعم المافن بفمها، بدت عاشقه و حتى انها بدأت تصدر اصوات همهم خافته مما جعله ينظر لها امال رأسه بهدوء، عينه الميته و الخاليه من الحياه هدئت بشده.. تملكه الفضول لرؤيه ما جعلها تظهر هذا الوجه الحالم.. استدار ببطئ لينظر حيث نظرت بهدوء.. ولكن هدوئه تحول لنظرات خاليه من الحياه حين نظر لصوره المافن المعلقه.. لم يستطع تمالك نفسه عن التنهد.. حينها فقط ادرك انه يملك خطيبه شرهه تحب الحلويات بشده.. ¶¶ انتمي ان تنال اعجابكم
مالي وطن في نجد ألا وطنها by r010ee
r010ee
  • WpView
    Reads 23,786,263
  • WpVote
    Votes 265,599
  • WpPart
    Parts 72
الروايه منقوله💛. اتمنى تعجبكم💛. الكاتبه نفسها تبع روايه "تهزمني السمراء وانا ند الفرسان" : أديم الراشد💛.
أدورُ في الفراغ by al_writer9
al_writer9
  • WpView
    Reads 185,891
  • WpVote
    Votes 16,344
  • WpPart
    Parts 33
( منتهية ) قيل دائمًا بمجتمعها أن المراة محدودة التفكير ،غبية، تحتاجُ لرجل كي يقودها للطريق الصحيح، و ظنَّت هي كذلك حتَّى بلغت سنَّ السابعة عشر و أصبحت إمرأة بكلِّ ما تعنيه الكلمة من معنى، شعرٌ أسود داكنٌ و عينان زرقاوتان لامعتان تأسرُ النَّاظرين و بشرة بيضاءُ شاحبة أظهرت تقاسيم وجهه الطُّفولي ... هذه كانت أنيلا إحدى فتيات عائلة عريقة من عوائل اللوردات ذاتِ الأصل و الفصل , عائلة وضعت سُمعتها أمام عينيها و حرَّمت على أحد تدنيسها أو كسرها . و كبقيَّة فتياتِ هذه العائلة كانت نشاطاتها محدودة للغاية فإما أن تقرأ بعض الكُتبِ بنهم و تستمرُّ بأوقات طويلة حتَّى تنبِّهها أمها بهذا , أو أن تُطرِّز قطع قماش بيضاء بينما تستمعُ إلى الأحاديث النسائية .
جميلةٌ أنتِ كالمنفى -مكتمله- by Haneenz4
Haneenz4
  • WpView
    Reads 93,392
  • WpVote
    Votes 1,818
  • WpPart
    Parts 89
نظر لها مُستقصدًا استفزازها : كيف ياعزيزتي أفوت فكرة بقائنا لوحدنا؟ ارتجفت ملاذ وتراجعت للخلف : كيان أرجوك دعني اذهب شعر بالغَضب لخوفها الشَديد منه ليمسك يدها بقوة ويسحبها خلفه لغُرفته .. ادخلها وأقفل الباب لتتراجع هي بخوف شديد وعيناها بدأت بالانهمار كانَت تشعُر بانه المَوت لشدة خوفها مِنه .. أما هو فكانَ يراها الحَياة ،كأن تعود بمعجزة بعد موتك! تنَهد وأنتزع ملابسه العُلوية ليبقى بالسُفلية فقط قالت بخوف وهي تبكي: مممءاذا تفعل؟ نَظر لها ببرود واتجه نحوها تصلب جسدها من شدة الخوف حتى انها نسيت كيف تتنفس نظر لها بنظره داخلها ألفُ حديثٍ وحديث ! ثُم تخطاها ليدخُل الحمام خَلفها ويبدأ بالاستحمام . لتَسقُط هي على الأرض وتحتضن نفسها بخوف استقامت بقدمان ترجفان وتوجهت نحو الشُرفة لتأخذ نفسًا عميقًا .. تًُريد الهرب منه بأسرع وقت . لكن لا شيء يحدُث كما تشتهيه خَرج بعد مُده وهو عارٍ إلا من منشفه تُحيط خصره توجه نحوها بابتسامه لتقول دونَ النَظر له : متى ستدعني أذهب؟ ليحتضنها بحُب من ظهرها : لن أجعلك تذهبين أبدًا أمسك رأسها ولفها له وقبلها بعُمق .. ابتعَد قليلًا وهَمس أنا كونُك ملاذ لامَفر لكِ مني! عودًا حميدًا رُبما.
OBSESSED مهووس  by IreneIrenesan
IreneIrenesan
  • WpView
    Reads 1,780,228
  • WpVote
    Votes 83,721
  • WpPart
    Parts 22
ومضة كبرياء قديم لكنها حزينة كئيبة تليق برجل عجوز مولع بالكتب.... فتاة عادية تنتقل لعالم آخر عن طريق الصدفة و تحديدا لمملكة المستذئبين لتجد نفسها رفيقة لحاكمهم المتملك 💙🖤اسود و ازرق 🖤💙 💙🖤Black and blue 🖤💙 شكر مسبق لكل من سيدعم الرواية 💮
قطيع المخلب الأبيض || white claw pack by _farah3
_farah3
  • WpView
    Reads 1,614,721
  • WpVote
    Votes 89,826
  • WpPart
    Parts 22
سلالة من نوع فريد ليس لهم مثيل سريعين كالبرق ، مسالمون للغاية لكن عندما يتعلق الموضوع بقطيعهم يتحولون الى وحوش. ______ بدأت : 28/12/2018 إنتهت : 2/8/2020 جميع الحقوق محفوظة ®
الجريئة قمر  by lbra20hime04
lbra20hime04
  • WpView
    Reads 2,377,713
  • WpVote
    Votes 72,300
  • WpPart
    Parts 26
عندما تقابل عائلة والدها للمر الاولى ستلتقي بالكثير من الأشخاص ذات نية مختلفة و اغلبهم اتفقوا على التخلص منها لكنهم لا يعرفون مع من يتعاملون فهي الاقوى في المعركة فهي ستجعلهم يَرَوْن من هي و كم ستجعلهم يندمون على ما فعلوا في الماضي فهي قمر الشافعي لديها من القوة ما يهدمهم جميعا فهي كالرياح تستطيع التخلص منهم بسهولة فهي بالنهاية خصم لا يُستهان به هو احد أفراد هذه العائلة فهو يعرف بخبثهم و طمعهم باموال العائلة فلديه ذكاء لا مثيل له فهو احمد الشافعي لتدخل هي حياته كالعاصفة فتشتت تفكيره و نبضات قلبه فيحاول جعلها تقع في حبه هل ستحبه ؟ هل سيعيشون بسعادة أم للقدر رأي آخر ؟ ممنوع سرقة الأفكار اذا كان هناك اي تشابه فهذا بمحض الصدفة فقط
Just one hug by Eissa_4
Eissa_4
  • WpView
    Reads 867,830
  • WpVote
    Votes 581
  • WpPart
    Parts 2
وضعت اول خَطواتها خارِج ذلك القطار تنهدتْ بِتعب وهي تردف"هذا اول يوم لي في هذه المدرسة الغبية أشعرُ بالحماس وفي نفسِ الوقت بالخوفِ لا اعرف لِماذا" انهتْ كلامها وبدأتْ تجرُ حقيبتها الزرقاء الكبيرة وتلكَ الحقيبة التي تَكونْ مُصغرة بِنفس اللونُ والتصميم إضافة الى تلكَ الحقيبة السوداء التي تحملها ع ضهرها لتَصِل لوجهتها وهي تلكَ المدرسة الضخمة التي تُسميها مدرسة هاري بوتر بِسبب ضخامتُها والضلامُ المحيطُ بِها. بدأ البرود يَسري في انحاءِ جسدهُ وعقلهُ يدفعهُ لتحطيمِ جمجمة ذلكَ المدمى تحتَ قبضتهِ لمْ يشعرْ إلا على تِلكَ الشهقة التي خرجتْ من فَم تلكَ الفتاة التي تقفْ في آخر الزِقاق رفعَ رأسه لها ولحسن الحظ لم ترى وجهه فقط رأت وجه المدمى الذي ينبعثُ ضوء القمر على نصف وجهه والدماء يملئه لم تشعرْ بِنفسها الأ وهي تجرُ حقائبها وتركضُ بِسرعة هاربةً من ذلك الجسدْ الضخم الذي نهض منْ فوقِ تلكَ الجثة ليمشي بِخطوات هادئة نحوها. نضرَ نحو جسدها الذي ابتعد بمسافة بِسبب ركضها وهو يرى شعرها الاشقر الثلجي المموج المنثور على حقيبتها الذي يصل الى ما بعد ضهرها بِقليل ليُتمتم بِصوت خافِتْ"غبية يَبدو بأن هُناك مُتطفِلين لهذهِ السنة"
LEONIDAS  by Eissa_4
Eissa_4
  • WpView
    Reads 1,517,889
  • WpVote
    Votes 48,607
  • WpPart
    Parts 34
اصبحت حفلة اليخت عبارة عن رصاص متطاير بدل البالونات ، صرخ الجميع وهم يخفضون اجسادهم للأسفل محتمين ببعضهم البعض بينما يخت آخر قد اصطدم بهم ليروا بعض الأرجل التي تنزل بإتجاههم ، "كارين هل سوف نموت"أردفت أماليا وهي تبكي وتتشبث بصديقتها التي ترتجف كحالها، رفعت اماليا عيناها نحو الرجال بملابسهم السوداء قد أنتشروا بداخل اليخت وهم يوجهون أسلحتهم نحو اصدقائها ، لتنتبه للرجل الذي جلس على الأريكة التي تتوسط القارب يتلاعب بسلاحه رفعت انضارها نحوه لترى شاب ربما في نهاية العشرينات بشرة حنطية لحية خفيفة و شعر بني يتلاعب به الهواء الطلق لكونهم في وسط البحر،لتخفض نضرها بسرعة وهي ترى بإن انضاره توجهت نحوها لتستعيد وعيها وهي تعي بإنهم مجرمون وربما يؤذونهم ، "اتمنى إننا لم نخيفكم كثيراً"نطق صوت أجش بسخرية ولم يكن سوى ذلك الذي يجلس على الأريكة بهيبته ، سخرت أماليا للحظة وهي تشتمه بداخلها للرعب الذي يسببونه لها ، اشار لأحد رجاله وهم يسحبون الشاب الذي بجانبها لقد كان فيكتور الذي بدأ يقاوم بوحشية وهو يحاول التملص من يدهم الا انهم كانوا كالجدران ، ليتوقف عن التخبط وهو يرى بإن الرجل الذي كان يجلس قد نهض وهو يوجه السلاح نحو رأسه بينما قلبها يرتجف وهي تبكي بقوة واضعة يديها على اذنيها تنتضر إطلاق الرصاصة ..