فَـتىٰ الوُرُود
"أهَـٰذا هُو الشُّعـور بالـحُب؟." -هَذه الرِّوايَة بَسيطَة جِدًا، وَ لـيس بِهَا أحدَاث كَثيرَة، فَقط عَلاقِة حُب سَلِـس، و لَيـس بِهَا أي تَعقيدَات، لـأنها هَديـة لِـيَوم مِيلـاد فتَى الزهُـور خَاصَّتِـي.
"أهَـٰذا هُو الشُّعـور بالـحُب؟." -هَذه الرِّوايَة بَسيطَة جِدًا، وَ لـيس بِهَا أحدَاث كَثيرَة، فَقط عَلاقِة حُب سَلِـس، و لَيـس بِهَا أي تَعقيدَات، لـأنها هَديـة لِـيَوم مِيلـاد فتَى الزهُـور خَاصَّتِـي.
بِـرحلهٍ إشتَملت هَدفين ، الـبَحث عن الـحُب و الـعُثور على الـذَات إلـتَقى مُتقلَّب الـمِزاج مُبَعثـر الخُلد ، بِـها هِـي نَـيّرة الـرَوح مَـن لا تُفارِق البَشَاشه وَجهِهـا بِـشَتّى الطُرق حـاول دَفعها بعيدًا و بِأبسط أفعالِها كَـانت تَجذِبـه فَـمّـا وَجـد ذاتِـه إلـا هـاويًا بِـها عميقًـا سَلَـك القَدر بِهما دربٍ و...