[S E X U A L🚫 NOT FOR UNDERAGE +19] "هل تضنين أنكي نجوتي؟ أنتي ملكي." "فلتنحني، أو إنزفي دما." مين يونغي يُعرف باسم الغضب، أحد تجسيدات الخطايا السبع المميتة و يعيش حياة تستهلكها الانتقام و القوة و الدم. لكن لا يمكن لأي قدر من القسوة أن يخفي الندوب التي خلفتها المرأة التي ابتعدت عنه قبل ثلاث سنوات، غادرت آيفري كيم زوجته السابقة ممحطمة كبريائه و أشعلت نار الانتقام التي تشتعل حتى يومنا هذا. بالنسبة لآيفري، فإن البقاء يأتي بثمنه. يائسة و محاصرة، تبيع نفسها بالمزاد الإلكتروني معتقدة أن هذه هي فرصتها الأخيرة للهروب من الدمار. لكن أعلى مزايد هو آخر شخص تتوقع رؤيته - مين يونغي. الآن، تجد آيفري نفسها محاصرة في عالمه القاسي مرة أخرى و مجبرة على مواجهة الرجل الذي أحبته ذات يوم و تركته وراءها لأسباب غير مغتفرة. لم يعد الرجل الذي تتذكره؛ لقد أصيح عاصفة متحركة بقوة تدميرها و تدميرها إلى أشلاء.

السجين 876 هذا الاسم وحده بامكانه ان يرعب العديد من الرجال كيف تتوقع ان لا يرعب وويونق الروايه ????+الفاظ نابيه+عنف+احداث لا تناسب الجميه San top Wooyo bottem

كانت تتعرض للعنف منذ صغرها من قبل والدها ، تخطف ذات يوم على يد زعيم مافيا ثلاثيني و يعتبرها وسيلة لتحقيق انتقامه . بعد خطفها يجبرها على الزواج منه تجمع القصة بين زعيم مافيا غايته الانتقام وبين فتاة فقدت الامل في عيش حياة جيدة . ترى كيف ستكون أحداثها ؟

Friendship _بارك جيمين ، يجب أن تعرف أنا ثلاث ..مين يونغي ، شوقا و أوغست دي والذي سيكون معك أنت الذي حددته بتصرفاتك _ 𝓱𝓪𝓹𝓹𝔂 𝓫𝓲𝓻𝓽𝓱𝓭𝓪𝔂 𝓶𝔂 𝓪𝓶𝓾 Friends

يوميات شِيهان. رواية تومبويز-مِثليين-. TB×TB. تدُور حول حياة شخص إسمه شيهان،وأصدقائه. -تنبيه: الرواية بِها مشاهد جِنسية ومثلية وغير لائقة للبعض.

وجدت مسكني بين يداك وجدت وطنا ... روحا وجدت نفسي معك | الفاظ جريئة | 18+ | قيز |

استيقظ شوقا ليجد نفسه تبادل جسده مع قط كيف سيخبر بقية الأعضاء عن حقيقته ؟ كيف سيجعلهم يدركون وجوده فى جسد القط ؟ ماذا سيحدث ؟ وما سبب ذلك ؟ قصص bts #شوقا #بتس#كوميديا #فانتازيا انا كيم منى دى أول قصه ليا 😊 لو عجبتكم القصه صوتوا واكتبولى تعليق ❤ بدات : ١٨ مارس ٢٠٢٢ انتهت : ٤ ابريل ٢٠٢٢

ماذا يكون مصير "تاي"، ذاك الفتى الذي قُيّدت حريته بسلاسل العادات، وأُجبر على الزواج من فتاة لا يعرفها، ولا يحمل لها سوى اللامبالاة؟ هو الذي لم يعرف الحب إلا في حضن رجل، لا يشبه الآخرين، لا في مظهره ولا في اسمه، بل في سطوته... حبيبه زعيم مافيا، يعيش في عالمٍ تحكمه النار والدم، ومع ذلك، وجد فيه الأمان. في ليلة الزفاف، بينما كانت الأنوار تتلألأ والضحكات تتعالى، كان "تاي" يتآكله الصمت، ويختنق بثيابه البيضاء كأنها كفن لا ثوب فرح. نظر إلى المرآة، فرأى فيها غريبًا... رجلاً يُقاد نحو مصيرٍ لا يشبهه. فما كان منه إلا أن هرب. ترك خلفه كل شيء: الأهل، والاسم، والمجتمع، والعار المنتظر... وركض. ركض إلى من أحبّه رغم كل شيء. إلى من لم يسأله يومًا أن يتغيّر، بل احتضن ضعفه وقوّته، جنونه وصمته، هروبه وارتباكه. وقف أمام باب ذلك الرجل، زعيم المافيا، يطرق الباب بقلبٍ نابضٍ وجسدٍ منهك. وحين فُتح الباب، نظر في عينيه وقال: "لم أعد أحتمل الكذب. جئت إليك، لا كعاشق فقط، بل كمن اختار مصيره، ولو كان العالم ضدي."