أفعى رقطاء هـيَ لاا تَهاب أحدًا تَدس نفسها وسط المخاطر لتَرد ثأرًا مدفون لِثلاثُ عقود من السنين أكبر مخاوفها هيَ عدم الخوف وعدم ذرف الدموع عيناها مليئة بالشر تخطط لتهَدم عائلة بأكملها عن طريق الزواج بأحد أحفاد هذه العائلة هل ستنجح وتشتت لم شملهم بـ بث الخبث والخراب أم لا هذا ما سنشاهدهُ داخل الرواية

هاي ثاني قصه راح انشرهه القصه جريئه يعني جرائتهه حسب العادات العراقيه🔞

ريحانه:روحنه فرفحـت ونتـوسـل بأبراهـيم يودينـة وين هـم .. كمزت بلـسـيـارة وكعـدت ابجـي .. ابراهيـم:لتنرفزينـي اسكـتي اسكتـي .. ريحانه:اشلون ندعمـوا .. ابراهيم:وين ادري اريد اوصل روحي راح تطلع .. ريحـانة:يمـة امـي ابـوي .. وصـلنه للمستشفـى وشفنه الـولد هناك كعـدنه نبـجي حيـل .. يمة عزاز كلـبي لتاخذني منهـم دخيـلك .. شوي وطلع الدكتور وكال فقدنا المرضى ثنينهـم البقيـة بحيـاتگم .. ريحـانه:الولد نزلت دمعتهـم .. واني اكول لا لا ميموتـون ويعـوفونـي .. يييمممممااا لتتتتعوفينننني يممممااا .. ابجي حيـل واصرخ .. بابااا فدوة اروحلك لتروح وتعوفني وحدي فـدوة اروحلك بابااا .. فـي احـدى مناطـق بغـداد سنــة 2018 .. يوم الاربعاء شهــر 7 ســاعه 4 عصـراً توفه الوالدان أثـر حادث حتى اصبحت البنتان يتيمات الاب والام فـأوقعت البنت الكبيـرة بحـب الشخـص الذي تسبب في فقد ذاكرتهـا ..! هل سيرافقها الحض ويتزوجان ام ....!!!!!

ساقفل جميع النوافذ التي تؤدي الى التسامح فلا تراجع عن الثأر ..

فتاة بعمر العشرين تخوض حياة جديده مليئه بالعشائر هل سوف تنجو ام سوف تغرق ماذا يخبئ لها القدر هل سوف تصارع العصار ام سوف تستسلم كل هذا سوف تعرفون ب عندما تذبل الورود نزار القباني يكول حمل الزهور إلي ...كي أرده وصباي مريومه على شفتيه ماعدت أذكر ... والحرائق في دمي كيف التجأت أنا الو زنديه نزار القباني اذا كان وجود الشوك في الورد يحزننا فإن وجود الورد في الشوك يجب أن يسرنا

ألقاها الانتقام بطريقه لتدفع الثمن.! تراجعت بخطوات متعثرة للخلف وهي تنظر اليه فيما تحرقها نظراته الغاضبه... هل هو امامها حقا ام ان عقلها يتخيل.. نطق لسانها : سيف..! هز راسه مؤكدا بشراسة وهو يتحرك بخطوات ثابته نحوها جعلتها تتراجع للخلف قبل ان يقبض علي ذراعيها بقوة : ايوة سيف.. اللي فكرتي نفسك هتعرفي تهربي منه.!