ليس بالامر السهل ان تتحدى القدر والظروف وبالاخص ان كنت شخصا هشا وطيب القلب هي حكاية ريماس تلك الفتاة الكاتبة التى تعشق القصص وفي طريقها للبحث عن قصة ملهمة تلتقي يوسف الاصم الذي يحاول هو الاخر الوصول الى حلمه في الملاكمة ولكن العقبات الكثيرة واولها جده تحول بينه وبين هدفه تتقاطع اقدارهما ليجدا انفسهما في دوامة ترى مالذي سيحدث

-طبعًا و أكيد طريقة أكلك مش هتبقي مناسبة أبدًا ف ياريت تشوفيني باكل إزاي و إعملي زيي. لوت شفتيها بتهكمٍ ثم تمتمت بضيقٍ: -لسة هقعد أتفرج عليك و إنتَ بتاكل! رأته يقبض علي الشوكة بكفه الأيسر و علي السكين بكفه الأيمن، ثم قطع قطعة صغيرة من اللحم ليأكلها بهدوئه المعهود فرمقته هي بإستهزاء خفي إزداد خاصة عند هتافه ب: -يلا جربي، أظن الموضوع سهل. رمقته بتأفف قبل أن تلتقط السكين بكفها الأيمن مثلما فعل ثم أخذت الشوكة بكفها الأخر، حاولت قطع جزء من اللحم كما فعل هو و لكنها لم تستطع بسبب تلك الصورة الخاطئة التي كانت تقطع بها، ظلت تحاول لما يقارب الثلاث دقائق بينما هو يتابعها بيأس ليدمدم ب: -شكلي هتعب معاكي أوي. و بعدما ملت المحاولة تركت الشوكة و السكين لتلتقط قطعة اللحم بأكملها من داخل الصحن الذي أمامها، ثم وضعتها بأكملها بفمها فجحظت عيناه صارخًا بعدم تصديق: -إنتِ بتعملي إية!؟ كانت تلوح بيدها بالهواء مما يدل علي تجاهلها لما يقوله، ثم هتفت بعجرفة و هي تلتقط كوب العصير الذي بجانبها لتشربه كله علي رشفة واحدة: -الله يخليك يا كابتن إقعد علي جمب كدة نصاية ولا حاجة لغاية ما نشوف حتة الفرخة دي بتقول إية. فغر فمه و هو يتابعها ببعض من الذعر يخاف التدخل خشية من تصرفاتها الغير متوقعة! بقلم/رولا هاني

ستظل ندبات الفؤاد دفينة الجزء المظلم بداخلنا...لا دواء ولا فرار منها، حتى تغمرنا بضلالٍ يمزق أرواحنا الشاردة في فلك ماضينا الضائع!. ندبات الفؤاد الجزء الاول من سلسلة مابين نبضات القلب وندباته

ظلـت تركـض وهيا تلهـث تائهـه لا تـدري مـاذا تفعـل حتـي عاقتهـا الريـاح و المطـر والبـرق فـي السمـاء تعثـرت مـن قسـوة برد الشـتاء السـاقع حتـي تنهدت وقاومـت هـذا الجـو العاصـف حتـي أسنـدت بمـن امامهـا ممـسكة بيـده وكـأنه طـوق الـنجاة وكـان اول لقـاء لهـم لقـاء عاصِـف ....

العشق بطريقه خاصه

يعتبر صالون زهرة للتجميل ملاذا للنساء الراغبات في تدليل أنفسهن، أو الهروب من متاعب الحياة، ولكن حدثا غير متوقع يربط مالكة الصالون بشاب يدعى أنس.

عدت لكم من جديد بقصة مغايرة عن الاولى التي كانت تحت عنوان إنتصار الحب ❤ (سهام وخالد) اليوم سأتحدث لكم عن بطلة روايتنا التي أظن بل متؤكدة أن في مجتمعنا يوجد العديد من الفتايات مثلها التي تعذبن في حياتهن ، ولكن هي كانت حالة خاصة : تقول منذ صغري وأنا اعاني واتعذب واذوق الأمرين والشخص المسؤول هو أغلا إنسان على قلبي ولكن تعود لتقول كل شيء مقدر ومكتوب يضل أبي 🤷‍♀️ وما علي إلا أن أرضى بالواقع وأحمد الله وأشكر فضله ولا أعرف مايخبئ لي المستقبل أتمنى أن يكون افضل من الماضي الذي عشته والحاضر الذي أعيشه... ولكن هل عن جد مستقبلها سيكون احسن ام العكس ؟؟؟ أتمنى أن تنال إعجابكم.... للكاتبة : نجاة 🦋

قد يبدو ضعيفًا فاترًا لا يقوى على أن يساند نفسه ولكنه رغم ذلك مثمر تتخذه الطيور وطنًا ويصبح لصغارها الأمان، حتى وإن أنكسر يومًا وأشتعلت به النيران يُرسل بدفءٍ خاص يُلامس القلوب فهو سيظل دائمًا غصنًا من الأشجار... حتى وإن تساقطت منه أوارقه وضعف للحظات سيثمر من جديد؛ شجرة تداخلت بها الأغصان كتداخل المشاعر المبعثرة قد تَجرح يومًا وتُجرح نفسها ولكن تظل النسمات المتخبطة بها مُحملة بطيب الروائح، ناعمة تخترق السكون بخفتها... أمينة عزت لا أحلل النقل أو الأقتباس دون الرجوع للكاتبة

هي فتاة صغيرة توفي والديها وكانت الوصية ان يتكلف بتربيتها وهو يكون قريب والدها وهو لم يتزوج وهو عمرها لم يتجاوز بعد الاربعين سنة ويظهر غليه انه شاب في العقد الثالث من عمره مثلا وتحولت هذه الوصية الي حب من طرف الفتاة وهي البطلة الجميلة التي مازلت تدرس حتي الان ولكن هل سيتحول الحب من طرف واحد الي حب مشترك بينه وبين البطلة ام لا ولكن ستعرفون في احداث الرواية

والروح تعشق من تشبهها تابعونا فى ...... #صغيرتى_المنتقبه