أصبح السبيل ميسرًا الآن، للوقوف على درب الطريق، المؤدي في نهايته إلى مسار قلبها، فهل تستعد النفس الكسيرة المتألمة، لاستقبال مريضًا أدمن حبها؟ استكمال ملحمة #الطاووس_الأبيض4 الجزء الرابع متاح الآن للقراءة أولاً بأول بعد كتابة فصوله مواعيد النشر الجمعة والثلاثاء من كل أسبوع #منال_سالم #روايات_منال

منتهي :مستحيل تكون جوزى الي حبيته طلقني مؤمن: انسي طلاق لاء ظل يقترب منها ببطء ومنتهي تشعر بالخطر منتهي:اوعي تقرب مني ابعد عني مؤمن بسماجه ومازال يقترب منها خطوه تليها خطوه مؤمن:انا جوزك مش عايزاني اقرب منك دا ربنا حتي يزعل منك والملايكه تلعنك مش دا دينكم منتهي:ابعد عني ي كافر ي ابن الكلب جن جنونه وشق ثيابها مؤمن:انا حااوريكي بقي ابن الكلب دا حايعمل فيكي اي ################# ناني:شيلي التراب الي هناك دا نضفي كويس صابرينا بوجع : بس انا تعبت ناني:ماتتغورى في داهيه ولا تموتي انتي والي في بطنك داا اوعي تكوني فاكره نفسك ست القصر دا انتي حته خدامه بنت خدامه كنتي بتيجي مع امك عشان تنضفي وجوزي اشتراكي للبيبي ********************** منه:اعمل اي ي ايه بحبه ايه :انتي اتجننتي بتحبي جوز اختك انتي جرا لمخك حاجه منه:هو كمان بيحبني ايه:لا دا كدا جنان رسمي بقي

قرآت بـ كتاب علم النفس آن الطاقه السلبيه تأتي في حاله التعرض للحوادث او فراق الاحبه آو المواقف الصعبه او آنها تأتي من المحيط او من آشخاص سيئون ! التقت آعينها بـ آعينه شعرت بالخطر يتسرب من كل خليه من خلاياة لها هي ، تشعر بالخوف يلتف حول قلبها !! ما هذا الشاب !؟ لما كل ما به يصرخ بالخطر وكأن عليها آن تهرب ! سحبت قبضتها سريعاً لاتحتمل تلك الطاقه آبدا هى فتاة ذات حدس قوى و حدسها لا يخطئ ابدا ذلك ال عُمر به شئ خطر !! #نورهان_مجدي مصممه الغلاف : الجميله شهد عبدالرحيم ممنوع نقل الروايه نهائيا

المقدمة ظنت أن الحب قد فتح لها ذراعيه، ولكنه كان كالشيطان ينتظر مجيئها إليه .. بلى لقد تلون كالحرباء أمامها، فصارت جنته هي جحيمها.. وحينما قدمت له الحياة فرصًا كي يصحح من أخطائه، تجاهل هذا وتمادى في أفعاله ... خَطَأٌ لَا يُمْكِنَ إِصْلَاحُهُ ( رفقاً بالقوارير) هي رواية مصرية ( باللغة العامية ) من وحي الواقع الذي نحياه، هي قصة لأختين تدور بهما الحياة عبر أحداثها المختلفة حتى يصلا للحب المنشود .. فماذا تخبيء الحياة لهما؟ ((مستوحاة من أحداث حقيقية)) ---------------------------------------------- نشرت هذه الرواية في عام 2015، وتعد العمل الرابع الكترونيًا لي، شهدت الأحداث في منتصفها تعديلاً في الأسلوب وطريقة السرد وتناولها، أرجو من الله أن تحوز على إعجابكم .. وعذرًا إن كانت مليئة بالأخطاء، فأنا قمت بإعادة نشرها كما هي دون تعديل كما جاءت في النسخة الالكترونية #منال #منال_سالم

بنت عربية مسلمة يقع لها رجل ليس اي رجل عادي بالأخطر رجال يلقبونه بالBloody monster هذا اسم يجعل قلوب كثير ترتجف بسبب صمعته في ايطاليا Bloody monster: You are mine since I saw you ترجمة: وحش دموي: انت ملكي منذ ذلك يوم لكن لاتجري رياح بما تشتهي سفن يظهر بطلنا الثاني ويخرب خطتته بكامل للحصول على بطلتنا الذي اصبحت معلق بينهما كيلهما معروفان بشخصيتهما واعمالهما لكن هناك اختلاف بين بطلين حيث بطل ثاني قد يقتل من اجلها وقد يفعلها مع عدوه Wolf : I will not leave it for you no matter how much they are for me ترجمة لن اتركها لك مهما حصل فهي لي شائت ام ابت

عندما راي عينها اقسم ان يجعلها معشوقته وهي عند رايت رجولته الضاغيه دق له قلبها لاول مرة لكن ماذا يمكن ان يحصل ان كانت هي زوجه عمه وتعيش معه تحت شقف واحدا ؟!!!!!!!!!! اما للقدر راي اخر ؟؟؟؟؟؟؟

لم يُوجد لنوعها مثيل من قبل ، الاولى من نوعها و الاخيرة أيضاً.

يعيش حياته كرجل بدائي ، يعتمد على قوته الجسمية لتحطيم كل شيء من حوله بدون رحمة ، انتهى به الوضع في إحدى زنزنات السجن حيث تعمل مارلين كطبيبة نفسية لتحاول هي تغييره و إعادة النور لحياته المظلمة فهل ستنجح في ذلك أم أن ظلامه أقوى من نورها ؟

#2_ in romance الحب كالليل مهما حاولت الهرب منه سيحل عليك ...وكما معظم الناس تخاف ظلام الليل فان اكثرهم يخاف لعنة الحب كان بنظره انه لا يوجد شي اسمه الحب .. وان وجد فهو مجرد لعبه عندما يرى من يقعون في الحب من الرجال يقول عنهم ضعفاء وانهم لا يستحقون معنى الرجولة وان كل مافي ظنه ان النساء مجرد شخصيه ثانوية في مسلسل الحياة ماذا ان اتي اليوم الذي يضع فيه الرب قسمته في الوقوع في اللعنة الابديه ماذا ستكون ردة فعله ان قلبه اصبح مسجونا لجنس حواء هل سيغير نظره بشأن الحب ام سيكافح نفسه لكي لا يقع فيه ---------- تضع عصابات العين على نظرها وتبحث عن اولئك الشياطين الثلاثة تقدمت وهي لا ترى شيئا وتتحسس الاشياء التي امامها لتقول "صفق" لتسمع تصفيقا من اعلى السلم صعدت وهي تحاول ان توازن نفسها لتردف الكلمة مرة اخرى " صفقوا مرة اخرى " لتسمع التصفيق وتذهب للمكان توجهت الى احدى الغرف لتمسك مقبض الباب وهي متأكدة ان هناك احد منهم يوجد فيها لتقول " امسكتكم...صفقوا" لتبتسم وهي تتقدم وتتوسع ابتسامتها اكثر عندما تسمع التصفيق لتقترب وهي تمد يداها لتمسك الذي امامها ولكن حالما امسكته تفاجئت انه ليس من الاطفال فهي للتو تحسست عضلات على ما تعتقد ارادت ان تزيل عصابة العين التي تضعها لكنه فاجئها بقبلته الجامحه