أحببته ولكن..
في يوم الحادي والعشرون من شهر أغسطس الساعه الثالثه عصرا في هذا التوقيت بالتحديد، التقيت بالشخص الذي جعل من هذه الحياة الصافيه والبسيطه، جعلها عالم مظلم، لا بل جعلها مسكنا للحزن والبكاء، لقد كانت صدفه، وكنت اظنها أجمل الصدف في هذه الحياة الخاليه من الحب والمشاعر، ولكن تجري الرياح بما لأ تشتهي السفن، لم تكن هذه صدفه حيا...