فتاه تتعرض لاغتصاب من قبل ابن عمها و ينكر الجميع بسبب الفضيحة ويقع الذنب عليها و يريدون أن تجهض الحمل ولكنها ترفض و تهرب لتلتقي بشيخ قلبها ذالك الشاب الوسيم المتدين ل ينشلها من الظلام إلي النور
كان قلبها يخفق بلذة أول لقاء..وعيناه لا تفارق عقلها الأنوثي الصغير..وقلبها يقرع بإندفاع كاطبول الحرب
تلك الطبول التي اعلنت عن أخذه لقلبها..ليس عنوه
بل بكامل خفقاته المضطربة
فهل ستبقيه اليه..ام ستقول بكل حزن العالم "رُد قلبي"