فريد & رنا ، عز & راندا ، مصطفى & رهف ، زياد & نرمين

بين الموت والحياة خيط رفيع - وبين الحب والكره خيط رفيع-

هي..فتاة مقبلة على الحياة..يافعة و حيوية..تلهو و تمرح بلا تفكير..هو..رجل نمطي و صارم..يكره القيود و الضغوطات..يجمعهما أمر واحد..حب لعبة كرة السلة..الصدفة تجعل منه مدربها و هي لاعبة في فريقه..و تتطور الأمور بينهما لكي تأخذ منحى آخر مغايرا لتوقعات كل منهما..اربطوا الأحزمة..و استعدوا للجولة الثانية من مباراة كرة السلة التي جمعت بين الياغهاز..قراءة ممتعة للجميع

Top #1 in Romance الجزء الثانى من رواية " زوجتي الشرقية " هناك زمن لم يخلق للعشق هناك عشّاق لم يخلقوا لهذا الزّمن هناك حبّ خلق للبقاء هناك حبّ لا يبقي على شيء هناك حبّ في شراسة الكراهيّة هناك كراهيّة لا يضاهيها حبّ هناك نسيان أكثر حضوراً من الذّاكرة هناك كذب أصدق من الصّدق هناك أنا هناك أنت..

أحبته كثيرا ظلمها وقسى عليها وقتل طفلها أهمها بالخيانه هل ستسامحه وتغفر له رومانسية أجتماعية

كانت تركض و تركض و توقفت فجاءة لتلتقط أنفاسها تهدئ من روعها تنظم أفكارها هل ستنجح ام ساخطئ مرة اخرى

هتنزل كامله بجد لأنها تحفه جدا

الأسوأ قد حدث.. إنه الآن يجد نفسه فجأه وسط الماء و من حوله جزيرة مهجورة و قد تقطعت به السبل. لا يعلم هل كل فرص الإنقاذ معدومة أم لا؟! لقد فقد كل الآمال و هو الآن نحو طريقه إلي الموت البطئ!

... منتهية ... ... أخرج منديلا من جيبه وأخذ بالتقدم نحوهم بكل ثقة... قدمه لبثينة و انخفاض لمستواها فادي : سامحيني يا صغيرة فلم أنتبه جيدا للطريق. نهض و رمق سميرة بنظرات حادة جعلت الدم يتجمد في عروقها فادي : عفوا لا أملك منديلا بإمكانه تنظيف فمك القذر . تعصبت ورفعت اصبعها في وجهه تهدده سميرة : احترم نفسك يا هذا... لو لم تكن مسرعا لما حصل كل هذا . أمسكه بإصبعها و لواه فادي : لا ترفعي إصبعك و أنت تتحدثين ، من الواضح أن الادب ينقصك متناقضان يريدها ولكن هي تريد الانتقام كيف ستكون النهاية تاريخ كتابة الرواية : اكتوبر 2016 تاريخ ترجمتها على وات باد : فيفري 2018 يوجد نسخة منها بالعامية @جميع الحقوق محفوظة تحتوي على مشاهد قد لا تناسب بعض الاذواق كذلك هي خاصة بالبالغين +17 قد يحتوي على أخطاء لغوية سأقوم بالتدقيق بعد الانتهاء منها