رواية سودانية بقلم شهد عبد الله
"أحبّ الاحتفاء برصيد اللحظة الهادئة التي تأتي بعد يوم مزدحم بالسعي،وإنها لعافيه أن يكون لديك ملجأ امن وملاذاً لطيفاً يحنو عليك عند غروب شمس كل ليلهه...🌻♥️
الجزء الثالث من كسارة البندق
يجب قراءة الجزئين الأول و الثاني لفهم أحداث الجزء الأول .
ما تنسوا الvote تقديراً للجهد و الوقت المبذولين في الكتابة و شكراً .
أتمنى للجميع متابعة ممتعة و مفيدة 🤍.