في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ

الجزاء الثاني للزينبيات

رواية عشك شيخ للكاتبة اماني ياسر . . ملاحظة تبدأ القصة باحداث متقدمة نتمنى لكم قراءة ممتعة البداية ﻭﺍﻛﻔﻪ ﺑﻨﺺ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﺍﺗﻠﻔﺖ ﻳﻤﻨﻪ ﻳﺴﺮﻩ ﺍﻧﻲ ﺷﺠﺎﺑﻨﻲ ﻫﻨﺎ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﺞ ﺩﻳﺼﻴﺮ ﺑﻴﻪ ﺷﻨﻮﺍﻟﺬﻧﺐ ﺍﻟﻲ ﺍﺫﻧﺒﺘﻪ ﺣﺘﻪ ﺍﺗﺤﻤﻞ ﺍﺧﻄﺎﺀ ﻏﻴﺮﻱ ﻫﻬﻢ .. ﻛﻠﺘﻪ ﺑﺎﺳﺘﻬﺰﺍﺀ ﻭﺃﻟﻢ ﻏﻴﺮﻱ ﺍﻟﻲ ﻫﻤﻪ ﺍﻫﻠﻲ ﺍﻳﻴﻲ ﺍﻫﻠﻲ ﺭﻓﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻟﻠﺴﻤﺎ ﻭﻋﻴﻮﻧﻲ ﺻﺒﺖ ﺩﻣﻌﻬﻪ ﻛﺘﻠﻪ ﻳﺎﺭﺑﻲ ﺍﺫﺍ ﺍﻧﻲ ﻣﻮﺧﻮﺵ ﺍﻧﺴﺎﻧﻪ ﺍﻧﺘﻪ ﺍﺭﺣﻢ ﺍﻟﺮﺍﺣﻤﻴﻦ ﺗﻐﻔﺮ ﻟﻤﻦ ﺗﺸﺎﺀ ﺯﻳﻦ ﻭﺍﺫﺍ ﺍﻧﻲ ﻣﻤﺴﻮﻳﺔﺷﻲ ﺍﺻﻼ ﻟﻴﺶ ﺩﺃﺗﻌﺎﻗﺐ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺣﺠﻲ ﺑﻴﻨﻲ ﻭﺑﻴﻦ ﻧﻔﺴﻲ ﺍﻧﺪﻓﺮﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﺠﺮﺩ ﻣﺎﺍﻧﺪﺍﺭﻳﺖ ﺍﻧﻄﺒﻌﺖ ﺍﺻﺎﺑﻴﻌﻴﻪ ﺑﺮﻛﺒﺘﻲ

لعبه حلوه

يراها كسدرة المنتهى ليس لها مكان الا في السماوات السبع يتغلغل حبها في قلبه منذ ان رَءَاهَا لأول مرة تمر من امامه تمدد حبها في اوردته كما تتمدد جذور المنتهى من السماوات السبع الي السماء السادسة لم يكذب عندما اطلق عليها ايكيدو هذه الكلمة اليونانية التي تصفها بجدارة والتي تعني الحب و الوفاء و الإخلاص هي العطر الذكي بالمكان التي تتواجد به حديثها كثمره المنتهي نبأ شافي لا يصل اليها الا من كان تقيا يعرف الحب