(هل لفتاه متمسكة بدينها وتعاليم الإسلام أن تكون لرجل أعمال من أكبر رجال أعمال الشرق الأوسط ويتمتع بصفات الغرور والتكبر وهي تكره هذه الصفات هل سوف تتقبله كما هو أما سوف تكون سبب في تغيره) . من بين زحام الحياة كانت توجد هي :وماذا عن هي الواثقة الهادئة المتدينه،المؤمنه الخائفة،المنطلقة الخجولة، المسؤولة،القوية اللينة الحالمة العاقلة، الاستثنائية،الرقيقة الحمولة، بقلب عاطفيّ وعقل منطقيّ؛ وحيرة ما بين الأمرين 🤎 كانها زهرة متفتحة وسط البستان 🌸 وبينما هو عكس ذالك كأنما بينهما مسافة الارض والسماء فهي كأنها السماء بصفائيها و هو كأنما هو الارض بسوادها وما بين هي وهو حياةوقصص وعبر ليصل الي النور والامل✨ تتشابك طرق هي وهو في قصة مليئة بالتحديات والصراعات. هل ستتمكن هي من تغيير قلب هو القاسي؟ وهل سيكتشف أسر أن الحب والإيمان يمكن أن يكونا أقوى من الانتقام؟ هذه الرواية تعد بجرعة كبيرة من الدراما والتشويق، مع لمسات من الإيمان والأمل.

الملخص: عادات وتقاليد أي مجتمع كثيرا بل غالبا ما تتحكم بالأفراد اللذين ينتمون إليه, مهما تباينت ظروف معيشتهم أو مستوى ثقافتهم وتعليمهم, فالعادات الراسخة تتوارثها الأجيال جيلا بعد آخر, فما بالنا إن كان هذا المجتمع ..... مجتمع يتمسك وبشدة بعاداته الموروثة, بل من يخالفها يعتبر من المنبوذين, فيلفظه دون أدنى شفقة أو رحمة, مهما بلغت مكانته لديه!!.. أحب رؤوف زميلته ألفت وتوجا هذا الحب النقي الطاهر بالزواج ولكن.... كان لا بد لرؤوف من دفع ثمن هذه الزيجة ألا وهو.... الطرد من عائلته وبلاااا رجعة!! ولكن... يُضطّر رؤوف الى العودة إلى بلدته برفقة زوجته وابنتيْه, ترى ماذا تخبأ لهم الأيام؟, وهل ستكون بناته هما ثمن رجوعه الى كنف عائلته من جديد؟... صراع بين الماضي والحاضر مليء بالحقد والكراهية, الغيرة والعشق الملتهب!, فهل سينتصر الحب في النهاية على عادات وتقاليد عفا عليها الزمان وشرب؟!.. **************************************************