هِيَ فَتاة حَسناء ذات جَمال أخآذ،تَتَمتع بتلك الروح الطُفولية،بَحر عَيناها الأزرق كانَ أكثر ما يُمَيِزُها عن عائِلتها،عن أحلامُها البعيدة التي تَحقَقَت بالذهاب لأكاديمية ڨينيا...أكاديمية قديمة ذات ماضٍ وحاضر يجتمع بهم السحرة و المُستَذئبين. ماذا لو كانت تلك الفتاة البسيطة الطُفولية هي سبب حرب قَبيلتين لا تتوافقان بشيء...
احببتك صدفه وما اجملها من صدفه فليتني وجدتك قبل ان يدوس القدر على قَلبـ♡ــيے ولكن رغم ذلك احببتك رغم تلك الاوجاع التي تؤلم قَلبـ♡ــيے وترهق جسدي وروحي فهل من منقذ لحبنا وهل من سبيل لعيش حياتنا بامان دون تدخل ذلك الحقير؟؟؟؟ وهل من الممكن ان يكون لدينا اطفال وفي المستقبل اصبح عجوز لٱ اريد ان اعيش عجزي سوى معك معك انت...
"اللعنه عليك لقد أخافتني جداً كيف ت..." كتمت أنفسها عندما أصبح وجهه أمام وجهها حتى رأس أنفيهما يتلامسان و مع إضاءة مصباح صغير بالأعلى رأت عيونه السوداء بتلك النظرات المظلمه. "لستُ خائفه منك" لم يبعد نظره عنها ليحرك رأسه و هو يتعمد أن تحتك وجنته مع خاصتها ليقشعر جسدها حتى شعرت بأنفاسه على أذنها و هو يهمس لها بهدوء مرعب...
للكاتبة : حنو ، رواية الاكتر تداولا علي مواقع التواصل الاجتماعي وقت طرحها ، تدور الاحدات حول بنت احد السفراء الليبين ، التي خطفها عمها و لكن تجد من ساعدها في الهروب و الانتقام ، رواية ليبية رومانسية من داخل المجتمع الليبي 🔥 . حصريآ MBC LIBYA 🇱🇾
