بنت الشريرة
بلا وصف بسبب حقوق الملكية الفكرية
عندما فتحت عيني في جسد شخصية إضافية ، كنت في غرفة إيان. إيان ، الذي يتولى حاليًا قيادة الفرسان المقدسين ، سيصبح الإمبراطور ذا الدم الحديدي في المستقبل. لقد أسيء فهمي أنني قضيت الليلة مع إيان بعد أن رآني العديد من الفرسان في غرفته ، و بالتالي أصبحت عقبة أمامه. تظاهرت بأنني قديسة لإنقاذ حياتي و الهرب ... هل كان الفعل...
كانت مجرد إمرأة عادية لا تملك أي شيء بهذه الحياة غير حب عائلتها لها ،، بينما كان هو أميرا يملك كل شيء إلا حب عائلته الحقيقية.... من الوهلة الأولى التي قد تقرأ وصف الرواية يتبادر إلى ذهنك شيء واحد ،، قصة الفتاة سندريلا التي تزوجت الأمير الوسيم وأصبحت أميرة في النهاية وتغيرت حياتها ،، لأن القدر هنا أيضا شاء وجمع بين شخ...
بدأ كل شيئ من يوم واحد ثم شيئا فشيئا وجدت نفسي في منصة الإعدام .... لم أفهم لماذا .. و في الحقيقة لم أحوال أن أفهم... و في طرفة عين إنتهت حياتي التي لم أنجز فيها أصغر أمناتي ... في الطرفة الثانية لعيني وجدت نفسي مستلقية على غرفتي في منزل أمي ... ؟ هل سأعود من جديد لأكون إبنة الدوق غير الشرعية و خطيبة الأمير المزي...
«لا تناظرني بعينيك الجميلة فهي لن تجعلني اغفر لك» «كدت تشتمينني سابقا وها انت الان تمدحينني، يا فتاة انت حقا تركيبة غريبة يا صغيرة» «العائلة للفرد والفرد للعائلة، وذئاب روسيا لا تتخلى عن ذئب من ذئابها» الرواية الأصلية The original novel
بــارده .. شــامخه .. قــويه .. مشــمئزه مــن المكان الــذي هــي فيــه تراقــب بعينيــن حذرتيــن .. الغجريــه الصهبــاء التــي لفتــت انتباهــه منــذ بدايــه الاحتفــال .. لم يستطــع ابعــاد عينيــه عــن جمالها الاخاذ ..شعرها الاحــمر اوقد نارا فــي داخله .. والذي صدف انها نفس الفتاة الصغيره التي سرقت نبضاته من ب...
أنهارٌ من الجحـيم.. نفسي لم أعد افهمها.. مالذي حلّ بها؟ ما بال كل هذا الألم الذي تحمله ؟ سمعت صوت ضجيج قلبي ، يخبرني بأنني لست بخير ، أعتذر حقاً لنفسي... ولكن الحطام بقلبي لازال مستمراً آآه يال هذا الصوت المزعج.. صرخات الألم صامتة ، وكأنها انيني بليالي حزني...و لكني بدأت للتو بالنزيف لم اعد أشعر بأي شيء ، ولا أنتظر...
"القدر جعل العالم يخشاها، هى تريد التوقف لكن القدر يمنعها، تريد أن توقف العذاب الذي وضعها القدر فيه، تصبح باردة لا يهمها شيء، تغير واقع القدر وتصبح هى المتحكمة....وتنجز ما بدأه القدر لها.".
جميعنا نعرف قصة ليلى والذئب في طفولتنا والتي هي من تأليف الكاتب الفرنسي "شارل بيرو", ولكننا سمعنا قصته من ليلى ,فهل هناك من سمع الرواية من الذئب? إذا تفضلوا واستمتعوا بالرواية التي نقشتها بحبر من قلمي لأجلكم أعزائي القراء.. #سونيا_رشيد
-Romance حلمي... ماهو حلمي...؟ أهو العيش بسلام..؟ كيف سأتمكن من فعل ذلك وأنا جعلت من أسوء الوحوش ألد اعدائي؟ "لما قمتِ بفتح أبواب الجحيم على نفسك بجعله عدوك؟!" لعل الامر قد اخافني قليلاً الا أن جوابي كان واضحاً لن اخضع له... ولن أكون جروه اللطيف إن كان يريد اللعب ؟ حسنا... سنلعب...ولكن بطريقتي الخاصه... خلف تلك...
"اللعنه عليك لقد أخافتني جداً كيف ت..." كتمت أنفسها عندما أصبح وجهه أمام وجهها حتى رأس أنفيهما يتلامسان و مع إضاءة مصباح صغير بالأعلى رأت عيونه السوداء بتلك النظرات المظلمه. "لستُ خائفه منك" لم يبعد نظره عنها ليحرك رأسه و هو يتعمد أن تحتك وجنته مع خاصتها ليقشعر جسدها حتى شعرت بأنفاسه على أذنها و هو يهمس لها بهدوء مرعب...
"عليك جعلهم يتجهون للضوء" "لماذا؟" "حتى لا تموت من تحب" ....................................................................... أتمنى لكم قراءة ممتعه 😊 القصه خياليه و فيها اشباح بس بدون رعب كثير فقط مشاعر كثيره مع غموض و إثارة😁 لطفاً لا أحبذ أي نسخ أو نقل بدون موافقتي🙂 انتهت 25/9/2020