ازمة ضمير
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...
لست انا سيوف الثأر في اجفانك بل انت السيوف القاتله في أوصالي..نثرت غبار الذل في اوطاني واذوب من الحزن بحضنك ياسلطاني...ارئ كفوف الحقد تسطرها علئ وجنتي وائن قهرا من اسئ الحرمان..اشكو سيوف الثأر من ألم الدجئ..اشكوو مهانتك الي ياسجاني...رباه نصرك مئملي عجل به..واسلل سيوف الحق من اجفاني.....
قصه شاب شجاع يهب حياته كلها لابنت عمه التي يعتبرها ملكآ له منذ الصغر ولكن هي كانت ترتجف منه خوفا بسبب عصبيته وقوته ولهذا اصبح هذا الخوف حاجز بينها وبينه هل يستطيع ان يكسب قلبها ؟ هل ستعرف هي كم يعشقها ويهواها ؟ القصه باللهجه العاميه قصه جميله ومشوقه
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
قوارير جمعهم القدر في رواية واحدة .. لكن لكل قارورة قصة مختلفة .. رواية اجتماعية .. رومانسية ..
تتحدث هذه القصه عن أمور واقعيه وحقيقية حدثت مع انسان ولد في العراق ، بعض الأحداث الموجوده في القصه لازالوا أبطالها موجودين في الواقع، التغيرات التي ستحدث مع القصة ستكون مفاجئة لكم! في بعض الاحيان قد تحدث اشياء مرعبه لم نكن نتصوور حدوثها ، لكنها تحدث، والبقاء لمن يتخطاها! عليكم ان تدركوا ان العراق وطن خُلقَ للأشخاص ( ا...
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺍﺗﺰﻭﺟﻬﺎ ﻟﻮ ﺗﺒﻘﻰ ﺑﺲ ﻫﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻜﺎﻉ ﺍﻧﺠﺐ ﺷﻨﻬﻲ ﺍﻧﺖ ﺑﻌﺪ ﻣﺤﺪ ﻳﻜﺪﺭﻟﻚ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﺫﺍ ﻣﺎ ﺍﺧﺬﺗﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﻻ ﺍﻧﻪ ﺟﺪﻙ ﻭﻻ ﺍﻋﺮﻓﻚ .. ﺟﺪﻱ ﺍﻧﺖ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﺞ ﺗﺴﻮﻱ ﺑﻴﻪ .... بقلم مريم الموسوي
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
تؤامان مختلفان من كوولشي تفرقهما الدنيا منذ الصغر وتجمعها عند الكبر كل الواحده منهن حياة خاصه كيف يلتقيان وكيف يخوضان الحياة وهما يفقدان صمام الأمان..«الوالده »
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
فتت ع البيت ، جمدت بمكاني ، يربي شنو خربطت بالبيت لو هذا بيتنه؟!!! ، شنو خربطت هذا بيتنه ، عجل هاي منين ؟!!!!! مشيت وبديت أتقرب اكثر ، لاهي من بنات عمامي ولا خوالي ، بس مبينه ماخده راحتها ، لابسه برموده والزنود طالعه ، والشعر نازل على ظهرها ، تغسل بالطرم ، وشعرها نزل بالمي على گد ما طويل ، انتبهت عليه وشالت راسها ،...