[ مكتمل ] قطة السيد المدللا الجديده ليست كالبقيه ، هي مختلفه كثيراً عن البقيه ، هي اثارات جميع حواس السيد ليس فقط شهوته.+18 #4 in action
- مُترجمة- . سعيًا للنجاة بحياته ، قام والد بيكهيون ببيع إبنه لرئيس أخطر مافيا كورية . . تنويه ! [TW] : . - الرواية تحتوي على عنف لفضي و جسدي ، عبارات مخلّة ، مع تواجد قاصر (17 سنة.) . . -[M] (مشاهد جنسية ). . - Mperg ! (حمل رجال). . . . COVER BY SparadiseN 🍂 . . أنا لستُ سوى مترجِمة كلّ الحقوق محفوظة للكاتبة ~ . ...
[ مكتمل ] قاتل متسلسل في المنطقه احذروا التجوال ليلاً. 180622 الكاتبه : shakshakinexo
لا زلتُ أجلِسُ على قارعَةِ الطريق ذاتَهُ الَّذي كُــنـّـا نَحفِرُ آثــارنا بِقُربِه أَتَذكُر؟ أَتَذكُر كم كُــنـّـا نَستَمتِعُ بِذلِك؟ ويا إِلـــٰهِي كم صارَ لاذِعاً فَكُلُ ما تَبَقّىٰ فيه يُذَكِرُني بِك حتى غُبارُه يُعِيدُ لي مرأىٰ سَرابِكَ الراحِل قُلْ لي ماذا أَفعَل؟ بِــتُّ لا أَدرِي أ أنا أَفتَقِدُ شَخصك أم أَن...
قِلادةٌ زُمرديةٌ،، بأطرافٍ رماديةٍ مُخضرّةٍ.. أخضرَ باهِت حولَ الوسطِ الأسودِ - أُخبرَ بعدَ قِصةِ 'زُمرد' انّها خمسُ مُهمات،، ليسَت بِتلكَ السهولةِ ولكنّها ليست تعجيزيةً ايضًا! - الصمتُ هو مَن قادَ التقاءَ عينيهِما،،، حينمَا رفعَ لوي عينيهِ والتقت بعينيّ اللّعنةِ امامهُ... --- ' خيالية.. ' ' قصيرة.. ' ' Larry Stylinso...
. . ألم الماضي . . "لويس توقف ! أعدك ستندم !" "أندم ؟ عزيزي أنا لم أندم إلا على معرفتك أنت ولعنتك." وتلك كانت كلماته الأخيرة له، قبل أن ضغط إصبعه الزناد. في تلك اللحظة حين سمِعَ صوت الرصاصة ، و رأى ذلك الجسد يسقط بلا حياة ، شعر بالنشوة و الخوف. و لأوّل مرة يشعر بالخوف . و لكن ذلك الإحساس تبدد تمامًا حين سماعه لأصوا...
صورة عَيناه الزرقاوات الممتلئة بمزيج من التوتّر والرّغبة ما فتئت تتشبثُ بعقلي وكأنّه موطِنها ! لا أزال أشعر بِخشونة شفتيه على إبهامي, لا أزالُ أشعُر بوقعِهما على شَفتاي ! أيُعقل أنّ النّعيم الذي عِشته لم يكُن حقيقة ؟ هل يُعقل أنّي عِشت كذبة ؟ كُل ما أعلمه هو إن كان محض وَهم, فأنا لا أريد أن أستفيق !
ذقن تغزوها الشعيرات باستحياء ،اسنان تطمسها السجائر والقهوه بالتناوب ،وعينان تزحف عليهما العروق الحمراء زحف اللبلاب على الجدران هذا هو الموت الخفيف .
حُبَهُـمْ يَا صَغَـِيرِي كَانْ نَقْيْ،كِنيـِرَانْ أُشْعـلتْ فـِي مَنزلْ قـِسِـيسْ فأطفْأهَـا بـِميَاهْ مُقْدَسةْ،فَمَا هـِي إلَا أرَادتْ تدْفـئتهْ!.