رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقية جاسم❤️

حب بوقت قصير انتهى بالفراق المرير في يوم من الايام وانا اتصفح منشورات احد البرامج المخصصة للتواصل الاشتماعي اذا بمنشور يجذبني نحوه فدخلت لصاحب الحساب واذا بها فتاة لطيفة جداً لم ارى بلطافتها ولا برقة كلامها ولا بخوفها ولم ارى بنت بعفة ردها وبعد ان تعودنا على بعظنا سألتها عن اسمها وعن مواليدها فاجابت بان عمري قد تجاوز الثامنة والعشرين و انا لست متزوجة لماذا لم تتزوجي قالت قتل خطيبي وتوفي شهيداً بعد فترة خطبة دامت سنتين ولم اتقبل الارتباط باي شخص فقال لها ماهو اسمكي ابت ان تذكر اسمها وبعد مدة صداقة دامت اشهر على برنامج التواصل وبيوم استلامها لنتيجة نجاحها اخبرته انها اقل من عمره بست سنوات وافصحت عن اسمها واخبرته بان اسمها ورد الجنة (اسم مستعار) فسعقت من ابدائها لاسمها وذكره لي وتغير مواليدها وكانت هذه الكذبة الاولى التي تم الكشف عنهامن قبلها في فترة حبنا التي بداء من هذا اليوم الذي علمت انها حاولت ان تكون صادقة معي . وبدأت قصة حبنا بعد هذا بايام فاصبحت انشر عن الحب فتعلق هنياً لمن سكن قلبك , واصبحت تنشر عن الحب ايضاً فاجيب على منشورها بهنياً لمن تملك هذه الحورية الرقيقة اللطيفة . وبيوم من الايام قالت له بعد ان غازل قلبها الرقيق قالت له قل لي ان كنت تحبني ام لا لا تجعليني احياء بذلك الوهم

قصتي قصه حقيقيه من واقع حال أكثير من نساء مظلومات في المجتمع الشرقي عامه وبالعراق خاصه اني لا أتكلم ع جهه معينه او حزب معين اتحدث عن مجتمع كامل وبيئيه نعيش فيها وعن امراءه ضاعت وراء ستار ما يسمى الدين والشرع مع احترامي الى كل الاديان والاعراف ........ وبغضي لكل عادة تخالف العقل والشرع والقانون انا الان ساتكلم عن ناس مزيفون لايحملون ذرة من الانسانية او الرحمة اناس خالفو العقل والمنطق وسحقو الانسانية باقدامهم

( كا كاتبه لهذه القصة وسارده انصح بعدم الحكم عليها من الجزء الاول وقراءة الجزء الثاني لاني اعتبره هو بداية القصة الحقيقية وسرد حقيقي خالي من الاضافات 🤍) وصف : ورومنسيه حزينه وبعض الاحداث وجريئه فا يلي يتحسس من الجرأه لا يقراها والقصه ...عراقية واقعيه )؛