IDK
5 stories
بين الحنان ونبضة البعد منصاب   قلبٍ تعلّق في سرابك و زاحه.. by novfeel9
novfeel9
  • WpView
    Reads 244,526
  • WpVote
    Votes 7,778
  • WpPart
    Parts 79
الــــبــــدايــــة : - بين الحنان ونبضة البعد منصاب قلب ٍ تعلّق في سرابك وزاحه انزف ألم والجرح تعميه الاطياب والحرف يطعني مساه وصباحه الناس تثني والمدح راح ما جاب هَمسِه ومنديله وريحة وشاحه اغراب لكن في شراييني اقراب فاح الغلا مابين واحه وواحه - رواية عائلية .. ليست خيالية بتاتًا او مُخلّة بالآداب ، اتمنى لي ولكم كتابةً وقراءةً مُمتعة🤍🤍! . مؤلفتي الثانية / بين الحنان ونبضة البعد منصاب قلب ٍ تعلّق في سرابك وزاحه .. - #بين_الحنان_ونبضة_البعد_منصاب
أعد لي هويتي - للكاتبة : أنجال by ss4a4ss
ss4a4ss
  • WpView
    Reads 350,749
  • WpVote
    Votes 9,334
  • WpPart
    Parts 33
بنت سعودية تنخطف في أمريكا و هي طفلة و بعد عشرين سنة ترجع لاهلها
اسى الهجران by HaboOoshy
HaboOoshy
  • WpView
    Reads 8,935,204
  • WpVote
    Votes 100,537
  • WpPart
    Parts 106
رواية قطرية بقلم أنفاس قطر يومٌ خريفي بارد.. برودته الخافتة المرتعشة تسربت بحدة موحشة للروح قبل الجسد إنها واشنطن دي سي.. أواخر شهر سبتمبر..شهر الخريف المرير تقلبات الأجواء.. واصفرار الأشجار.. ووجع الغربة وآه يا وجع الغربة.. ما أقساها على روحه الحرة المستنزفة شوقاً موجعاً لأرضه لا شيء يستنزف الروح شيئاً فشيئاً كإحساس الغربة، هذا الإحساس الذي يبدأ بالتهام الروح حتى يحيلها رماداً وتكون العودة للوطن هي كعودة العنقاء التي تقوم من رمادها حين يعبرها جسدٌ حيٌّ كما تقول الأسطورة وهكذا هو الوطن!! هو الجسد الحيُّ الذي يعيد الروح لبقايا الرماد.. وهاهو الغريب المشتاق المعتصم بجَلَده ودفء ذكرياته وحرارة حنينه يقف في موقف الحافلات القريب من منزله وقفته المعتدّة بجسده الفارع الطول يحكم إغلاق جاكيته الجلدي على صدره العريض ليصدَّ لسعات البرد في ساعات الصباح الباكر
غارقٌ في النور by lellouche_18
lellouche_18
  • WpView
    Reads 66,168
  • WpVote
    Votes 7,284
  • WpPart
    Parts 46
- لا يجِب أن تكونَ في النور لِترى، يكفي أن يكون في النّورِ ما تراه! - مُقتبَس -
إبتسمي لعلَّ الحربَ تخجل       by nurse_author
nurse_author
  • WpView
    Reads 202,909
  • WpVote
    Votes 19,637
  • WpPart
    Parts 28
" ابتسمِـي لعل الحرب تخجل لعلّها من جمال ابتسامتكِ ترحل .." •••• حين بدأت الحرب العالميه الدولية الثانية في الاول من سبتمبر عام ١٩٣٩ في أوروبا التي شاركت فيها أغلبية الدول العظمى ، ستسلّط الرواية ضوئها على هاري ريدج ، طبيبٌ بريطاني وجرّاح تجنّد وذهب الى الحرب ، ولكنه مات اثناء أداءه لواجبه ، وفي جيب جثّته المشوّهه وُجِدتْ رسالة غرامية لمحبوبته الممرضة هيلدا التي كانت تنتظر عودته سالماً كتب فيها . « عندما تنتهي الحرب سنتزوج ، وتَنثُرين ربيعكِ بقلبي ، وتُنبِتُ الأرض زهوراً تُشبِهُكِ. ورِحمُكِ سيحمل أجمل فتاةٍ في الكون .. ستُشبِهكِ وتُحِبَّني .. » التصنيف : طبّي/ حربي / رومانسي / دراميّ الرواية حائزة على جائزة أسوة لعام ٢٠١٨ في فئة التاريخية . الرواية حازت أيضاً على المركز الأول بفئة التاريخية في مسابقة كالاتشو لعام ٢٠٢٠ بدأت : الإثنين / ٢٨ اغسطس / ٢٠١٧ ميلادي ٦ ذو الحجة ١٤٣٨ إنتهت : الخميس / ١٤ ابريل / ٢٠١٨ ميلادي ٧ رجب ١٤٣٩ جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة حلا © لا اسمح بحفظ الرواية كمرجع . (عنوان الرواية مقتبس من قصيدة الشاعر ومُلهِمي الراحل الفلسطيني يزن نوفل والذي سُطِّرَت مذكراته ونُشِرَت بعد وفاته) ( رسالة الجندي لمحبوبته مقتبسة من واقع حقيقي )