#قصة_باللهجة_العراقية
كل بشر عندة غاية حتى يعيش والسبب الوحير الي يخلي البشر يعيش هو #الامل
يا ترى ما هي غايتي وما هو الأمل الي يخليني اسعى ورا غايتي
تكتشفوها بالقصة
اللقصة تتحدث عن بنت عدها غاية وتريد تسعى اله
احبها، عشقها، فأنقذها من سواد حياتها...
احبتةُ تاره و كرهتهُ تاره حته رأت نفسها أصبحت تحت رحمتة..
بين أم قاسية وأسد محب اقدم لكم رواية لم تكن أمي (لبوة الأسد)
... قصة حقيقية...
البداية.. ٨/٩/٢٠٢٠
النهاية..٥/١٢/٢٠٢٠