"سِييهُونيي؟~" "هِمم..؟" "ماذا يَعْنِي صُنَع الْحَبّ؟"

سِيهُون رَجُل الْأَعْمَال الْبَالِغ يَظُنُّ أَنَّ كِيس بسكويت قَادِرٌ عَلَى جَّعل شَرِيكِهِ فِي الْعَمَلِ يَقَعُ فِي حَبِّهِ

[مُكتمل~] بيون بيكهيون خادِمُ القصر الملكي الجميل ، و بارك تشانيول حارِسُ البوابة الوسيم ذو قُبلةِ الملائِكة.

مُقدمه ! "بيكهيِون أسمَع أنا لا أُحبك رُبما ، كُنت تسليه لي فقط؟ لدي شَخص أُحبه مُسبقاً لذا آسف هل نُصبح أصدقاء فقط؟؟". تَلك صدمَه وقعت ع مسامع بيكهيِون "أ-أنتظر ، تعنِي أني كُنت لعبتك؟ " "لا أعلمَ رُبما لذا .." لم يُكمل حديثه وقَد بيكهيون فر هارباً منه ويمسكَ شهقاته لكِ لا يلفت أنتباه من حَوله . أن تَكون لُعبه بينا أحدهّم وأن تكوَن شخص بريئ لا يعلم شيء ذلك الألم لوحِده ، الحُب أن تُحافظ على من تَحب لا أن تطعنه وتَجعله يبكي ، الحُب شيء لا يفهمه الكثيرون -بيِون بيكهيون.

تشانيول يَمتلِكُ ذَاكِرَة قَصِيرَةُ الْمَدَى و لَا يُسَاعِدُهُ سِوَى دَفْتَر أَحْمَر صَغِيرٌ يَحْوِي ذِكْرَيَاتهُ مَع حَبِيبَه السَّابِق

سِيهون يُحاول إغرَاء حبيب صديقةِ زوجتهِ لِيجعلهُ يَفهم أن الجِنس الخفِي بينَ الرجَال المُتزوجين يمكِن أن يكُون مُثيراً حتَى بالنَسبةِ لِمُغايرِي الجِنسّ مثلَ تشَانيُول مُكتمِلة ©️

تشَانيُول الْمُصَوِّر و مَخْرَج الأفلام الوثائِقَية الَّذِي كَسَرَ قَلْبِه بِسبب حُبه الْأَوَّل إلْتَقَى سِيهُون طَالِب السَّنَةِ الْأَخِيرَةِ مِنْ الْكُلِّيَّةِ مَرَّةً أُخْرَى و تَأَكَّدَ مِنَ أَنَّ الْقَدْرَ سيكرر فَعَلَتْه

حَيْث أَخَذَت حَيَاة سِيهُون منعطفاً كَامِلاً لِلْأَحْدَاث بَعْدَ لَيْلَةٍ جامحة