إيرينا هي الأميرة السادسة لمملكة كاليفي والفتاه المنبوذة في الأسرة لكونها ابنة محظية الملك.. سئمت من حياتها المقيدة وكثرة محاولات قتلها.. كره اخوتها وتجاهل والدها وحقد الملكة نحوها.. في النهاية قررت في تلك الليلة الهرب من كل هذا وعيش حياتها بحريه ودون قيود.. وأول شيء خطر على بالها.. [لم لا أصبح قرصانه؟].. -تمت- 2019...
" لن يغادر أحد" صدح صوت ألثيا موقفاً الجميع في مكانه، مات و تراى كانوا مصدومين من الهيمنة التي تحتل صوتها لقد كانت غريبه، فمن المفترض أنها روج إذا من أين تأتي كل هذه القوة؟ هم فكروا. "لا أحد يجرؤ علي تحدي أوامري" إيريز بصق كل كلمة صائحاً فيها، وصوته أيضاً كان ممتلئ بالهيمنه. " ولا أحد يجرؤ علي عدم إحترامي" ألثيا أعادت...
بعيداً عن عصرنا الحالي لنعد للماضي ليس قليلاً بل كثيراً إلى زمن الممالك والحروب!!! لكن نعلم أن لكل مملكة مشكلة ولكن مشكلة مملكة أورانكو فريدة لن تجد مثلها!! أنها أشبه باللعنة التي حلت على مملكة مسالمة وسعيدة لتقلبها رأساً على عقب!! نعلم دائماً أن لكل مشكلة حل!!وحل هذه المملكة يكمن في شيئان لا شئ واحد كالعادة!! مصيرها...
قرصان احمر........ اسطوره تظهر و تختفي بين القراصنه فمن يكون هذا القرصان؟. لتظهر الفتاة يونا ذو ١٤ من العمر لكي تتملكها الرغبة في ان تصبح قرصانه و تغامر مع فريقها فماذا سيحدث؟. *روايه نشرتها من قبل باسم الفتاة القرصانه و فريقها و عدت لنشرها من جديد بعد تعديلها باسم قرصنة.
في عالم انتشرت فيه القراصنة .... وكان هنالك الكثير من الجزر الغامضة ....التي يهواها كل قرصان .. ويريد اكتشافها .... في هذا العالم الواسع ... كانت هناك فتاه واحدة تطمح منذ الصغر بأن تكون قرصانة ... """
'Althea nodded her head at that. "It's not easy to obtain love for a goddess, Althea." "I'll take my chances." Althea replied. This was going to be her sacrifice that she was willing to make to be with the one she loved. The goddess raised higher, her feet off the ground, her hands raised up on either side as she look...
" أيمكنني تقبيلُك؟.." همس وفي اللحظة التالية حصل الإنفجارُ العظيم. - في عام ٢٠٢٠ وبعد فترة طويلة من معرفة العالم سر المتحولين وكونهم مخلوقات حقيقية غير أسطورية تتجه المستذئبة ألبا وتوأمها ديلان إلى أكاديمية أوبتيموس طلباً للحماية، حيثُ سيدرسان ويتعلمان كيفية المدافعة عن أنفسهم أمام البشر. لكن ألبا تحملُ في جعبتها سر...