"HOME"
"ولأنك وطني ومنفاي، حربِ وسلامِ، ولأنّكَ تضيء قسمات ملامح روحي بذكرك، منزلي سيكون حيث تكون أنتْ"
"ولأنك وطني ومنفاي، حربِ وسلامِ، ولأنّكَ تضيء قسمات ملامح روحي بذكرك، منزلي سيكون حيث تكون أنتْ"
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...
{مستمرة} حين تنتقل هانيول حديثا إلى مدينة بوسان للعمل قرب البحر، تجد نفسها في حضرة مخلوق أسطوري لم يره أحد من قبل، مع زعانف وأسنان حادة، ومع قدرات تكاد تكون سحرية، وعينين ملكيتين تنافسان زرقة المحيط وبين زرقة البحر وزرقة عينيه.. هي غارقة لا محالة . .
Best rankings: #4 in fanfiction #1 in JIMIN #1 in Bangtan #1 in BTS "هل تحبينه لتلك ألدرجة؟" سألوني وقتها وعيناي تأملت منظر ألسماء فوقي أتكئ بيداي للخلف. أحبه؟ "أعتقد أن ألحب كلمة لطيفة لما يحدث بيننا.هو يحطمني حينً ويرممني حينً آخر،يدمرني وأتعطش للمسة يديهِ وهي تمتد لبنائي،أعتقد أنّي خسرت نفسي له منذ وقتاً طويل" ألكل...
من الخطأ ان تحب صديقك... حين يرفضك ستتألم مرتين...فقدانك لحبيب وفقدانك لصديق... لكنني مستعد للموت من أجل من أحب...
-أحياناً... قد تكون الأخطاء التي تؤذينا و تؤذي غيرنا ليس لكوننا لم نتكلم، بل لأننا لم نصمت في الوقت الذي يجب أن نسمع فيه نبضات قلوبنا عوضاً عن صدى كلماتنا. -لذا أرجوك يا من تَسْمَعُنِي، لا تحكُم عليَّ من عِنْواني، فقد ضِقتُ ذرعاً بِحُكمِ البشرِ على قَوْلِي و أفعالي. ........... - عندما تجد فتاة مذكّرة و يصيبها الفضو...
" توقف عندك انتَ معتقل سيد جيون " " حقًا ؟وماهي تهمتي هذه المره اذًا؟ " " سرقة الثياب الداخليه ، عزيزي " اجابت بثقة مع ابتسامة تعلو ثغرها ارتفع طرف شفتيه بابتسامة ساخرة واردف " لابد وأن هذا سيكون ممتعا انسة سولين " #1 شوقا #1 يونغي #1 story بانقتان#3
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...