نساء علقنَ بين أنقاض الماضي وأثقال الحاضر. كل واحدة منهنّ تحمل وجعها بطريقتها وتخوض معركتها في صمت. بين الحب والخيانة الأمل والانكسار تتكشّف خيوط عائلة مزّقها الدهر وفضحها القدر

انا وردة في الجنوب مابين عواصف الجنوب الترابية سوف اقف امام قدري سوف ابحث عن الأمان مفقود من يعلم اين وجدته!

قصة حقيقية ⚠️‼️ باللهجة العراقية بين أروقة الذكريات تخطو نازفةً جِراحاً غائرةً لم تندمل بعد ! حتى وصلت لضفاف قلبه ... ليُمسكها بيديه وتُبصر النور من جديد تُلملم بقايا حُطامهِ وتُقبل جراحهِ ... وتنفضُ عنه تُراب معاركهِ يعشقها حد الثمالة ... لكن ... هل يكون أمانها ... ؟

الخيال يحكم العالم دائماً ما كانت الحقيقه أغرب من الخيال فجر الضياع لحن الأسى وهم الحزن مابين الظلم والظلام نعيش في امل ان الغد افضل ولكن لم يأتي الغد منذ سنين كثيره !!!! في احد البيوت العراقيه القديمه في ليلة شتويه ممطره هنالك عائلة مكونه من الاب والأم والبنت الكبرى والتؤم والطفل الصغير ترتبط هذه الليله ارتباطاً وثيقاً بالحب والحرب لتصبح { كابوس حصيلة رعب } "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" بقلم الكاتبه نجد الدليم حساب الانستا@to_et23 حساب الواتباد ngd_23

قصة حقيقيه بعنوان #قسوة_محب #للكاتبه ام غايب 💔

الرواية حقيقة بقلمي: - روزا الجنابي

في لحظة غريبة لم تكن في الحسبان، وجد نفسه في مواجهة ماضٍ لا صلة له به، لكنه أُجبر على النبش فيه ليعيد العدل لمظلوم سُرقت كرامته، ودُهس تحت أقدام الظلم. كُسر صوته، وأُرهقت روحه، وخرجت من جوفه صرخة قوية، لكنها انقطعت أمام قسوة البشر. وقف في وجه كل ذلك صامدًا، جلداً، لا يخشى أحدًا. أعاد الكرامة، وجبَر الصوت، وأطلق للصرخة العنان، لتدوي مخترقة جدار الماضي، وعابرةً حدود الحاضر، فكانت صرخة مدوية تجاوزت حدود الزمن. رواية (صرخة عبرت حدود الزمن) ک / وفاء عبدالهادي 🌸

قصة لفتاة تزوجت لكي تخلص من اذيت ابن عمها وبعد الزواج تكتشف امور لم تكن في حسبانها ومفاجئات لم تتوقع حدوثها

غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2022/12/26

#خيالية بقلمي أنا الكاتبة ضحى يعقوب انا فتاة عراقية عادية جداً اعيش حياتي مع زوجي البارد القاسي الذي لايهتم لي لا انكر ان انا ايضاً لا اهتم به انا مجبرة على العيش معه لانني ام لطفلين تؤام المهيب و الوهاب زوجي ضابط بارد قاسي يعاملنا كاننا جنود لديها فقط نعيش بنفس الغرفة لا احد يعلم ماذا يوجد داخل غرفتنا التي ننام معنا على نفس السرير لكن كل شخص بجهة نحن معتادين على بعضنا فنحن منذ 6 سنوات متزوجين لا يوجد خجل بيننا او اهتمام فقط برود قاتل هو شخص متشدد شديد الغيرة لقد اعتت على اطباعه الغريب لكن انا لا اشعر بلغيرة عليه أبداً و هذا ما لاحضه الجميع وازعجه. #القصة عراقية #برود قاتل #بقلم الكاتبة: ضحى يعقوب البداية:2024/12/24 الساعة: 9:15 مساًء. النهاية: 2025/8/16 الساعة: 5/46 مساًء.