نيريسا (قاتلة..أم ضحية؟)
"فتحت اعينها تلهث و هي تتصبب عرقاً ، مزال ذلك الكابوس يُطاردها و مزالت هي تستيقظ قبلما تستمع الى اسمها يُنادى ، تَمنت يوماً لو ان ذلك الكابوس يطول قليلًا لعلها تستمع الى أسمها ! و تمنت لو انها استطاعت محو تلك الذكرى من عقلها كما استطاعوا هم محو اسمها منه!" _ تم النشر في الخامس عشر من نوڤمبر عام ٢٠٢٤