قصص احببتها
4 stories
نوائب شام by AylolAishoan
AylolAishoan
  • WpView
    Reads 60,005,404
  • WpVote
    Votes 2,935,756
  • WpPart
    Parts 57
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2022/12/26
FATHER by Blackfitsu
Blackfitsu
  • WpView
    Reads 95,302
  • WpVote
    Votes 10,324
  • WpPart
    Parts 16
«أنـا تايتاي! وأنـا أبٌ جيّـد!» يُعاني تـايهيـونغ مِن إعاقةٍ ذهنيةٍ تَجعل عقلهُ عقلَ طفلٍ في السّابعة مِن عُمره، فڪيفَ سَيقوم بتربيةِ ابنتِه بمُفرده، وَمـاذا سَيفعَل لِلحِفاظ علَيهـا تحتَ تهديـد السّلُطـات! - كيم تايهيـونغ ♠إسم الرّواية بالعربيّة: لأنك أبٌ عظيـم ♠ 🦋 قصة جانبيّة لرواية رمـادي، إذا كنت لا تريد قراءة رمادي يمكنك قراءة لأنك أب عظيم مباشرة وستفهم الأحداث لأنها منفصلة عن الرّواية الأولى وخاصّة بشخصية تايتـاي فقط 🦋 الڪتاب الثّـاني مِن سِلسِلـة Young Forever CVR: Moonchild_1115
The Mate's pain ألم الرفيق by lsalbi45
lsalbi45
  • WpView
    Reads 4,742,972
  • WpVote
    Votes 255,497
  • WpPart
    Parts 54
توقفت عند رائحة قوية لكنها جيدة بشكل غريب وذئبتي بدأت تقول شيئا بداخلي لم استطع معرفة ما تقوله من شدة حماسها رفعت نظري لصاحب الرائحة وحالما التقت اعيني البنية مع أعينه الزرقاء صرخت ذئبتي إلي 《رفيق 》 ان الالفا ويليام رفيقي اقصد كم هي نسبة ان تذهب للمشي قليلا وتجد حالة تنمر وكم نسبة تدخلك في هذه الحالة وضرب المتنمر وكم نسبة ان يتم استدعائك لمكتب الفا لتجد انه رفيقك والذي سيقوم باعطائك عقابا وكل هذا في يوم واحد . بالنسبة لي انها 100 في المئة بالنسبة لشخص العادي دعني افكر انها صفر .
The Dark Side  الجانب المظلم  by lsalbi45
lsalbi45
  • WpView
    Reads 2,734,832
  • WpVote
    Votes 138,089
  • WpPart
    Parts 42
" امسكي بتلك السكين واطعنيه في قلبه " قال لي لانظر له " مستحيل .... لن افعل شيئا كهذا أبدا " أجبته " هذا قرارك اذن " قال لي وقبل أن أتحدث او افعل أي شئ قام باخراج قلبها لاصرخ بقوة و رأيت جثتها وهي تسقط فوق الارض " اذن ... هل ستقومين بفعلها ام لا ؟؟ لانه مازال لدي شئ صغير هنا بانتظارك " سألني وهو يمسك بليزا الصغيرة لأحرك رأسي بالنفي لا ... الطفلة ... لا ... " افعليها ... " سمعت صوت رفيقي " لا ... لا يمكنني... " قلت بين دموعي " افعليها حالا .... " قال رفيقي بصوت صارم " لا استطيع ..." قلت وانا أنفي برأسي وأحاول كبت شهقات بكائي " افعليها " صرخ بي رفيقي بقوة متزامنا مع صراخ الم الطفلة لأجد نفسي أمسكت السكين و طعنت رفيقي حقا " الان ... انتِ .... حقا ... رفيقة الألفا البارد .... احسنتِ ... رفيقتي الصغيرة ... " قال رفيقي قبل أن يغلق أعينه نهائيا لأصرخ بألم وحزن وبجنون ....