عروس المافيا حين تنقذ "سيلفيا" طفلة صامتة من الخطر، لم تكن تعلم أن خطواتها ستقودها إلى قلب أخطر رجل في عالم الجريمة... زعيم المافيا الذي لا يثق بأحد، ولا يحب أحداً، سوى ابنته. "ليوناردو" لا يعقد الصفقات إلا بالدم، لكن عدو الأمس أصبح عدو الاثنين، والانتقام لا يكتمل إلا بتحالف من نار. زواج مصلحة، قلوب مدمّرة، وأسرار مدفونة في صمت الطفلة... فهل يُولد الحب من رحم الغدر؟ أم سيكون هذا العهد بداية النهاية؟

دارك هو رجل قوي الشخصية، غامض، وذو هالة باردة تجعل من الصعب على الآخرين الاقتراب منه. لم يكن هكذا دائمًا، بل كان طفلًا مرحًا، يبتسم كثيرًا ويحب اللعب عندما كان في الخامسة عشرة من عمره. لكن وفاة والده عندما كان في السابعة عشرة غيرته تمامًا، فأصبح شخصًا منطويًا، لا يُظهر مشاعره، ويفضل العمل على العلاقات العاطفية. بعد وفاة والده، اضطر لتحمل مسؤولية العائلة والضغط الهائل الذي جاء مع ذلك. أصبح حاد الطباع، صارمًا، ومهووسًا بالسيطرة على كل شيء من حوله. لم يكن يؤمن بالحب أو بالعلاقات العاطفية، فكل ما رآه في حياته هو الخسارة والخيانة. رغم قوته الخارجية، إلا أن هناك جرحًا عميقًا في داخله، لم يسمح لأحد بلمسه... حتى جاءت بيلا. بيلا كانت دائمًا روحًا حرة. فتاة مليئة بالحياة، تمتلك طاقة طفولية تجعلها تشع بالبهجة أينما ذهبت. تحب المزاح، وتجد السعادة في الأشياء الصغيرة. لكن هذا لا يعني أنها لم تواجه صعوبات في حياتها. عاشت بيلا حياة مليئة بالتحديات، لكنها كانت دائمًا تحاول النظر إلى الجانب المشرق. لم تكن تفكر كثيرًا في المستقبل أو في العلاقات الجادة، كانت تؤمن أن الحب يأتي في الوقت المناسب، وبالطريقة التي يجب أن يكون عليها. لكن مقابل طبيعتها الطفولية، كانت تمتلك قلبًا حساسًا، يتأثر بسهولة،لكنها لم تكن

التناقض بينهم يشبه التناقض بين الليل و النهار هي القمر ببريقه و لمعانه و هو الشمس بحرارتها و حريقها لقد وقعت بين براثينه و لا قدره لها علي الاعتراض كل ما تقدر عليه هو تنفيذ ما يطلب منها و ان تبقي بعيده عن الوحش حتي تبقي علي قيد الحياه لاكثر وقت ممكن الدون لم يكن شخص متسامح او متساهل بل مر بكثير من المراحل ليحصل علي لقب الدون و يستحقه و قد كانت هي صغيره لتكون زوجته و تتحمل وحشيته بالتعامل و الاسلوب لقد كانت رقيقه لدرجة اذا لمسها سيكسر عظامها بغلظته رومان دي اغاثياس كارلين اورديلاڤي

|| AN EROTIC MAFIA ROMANCE || • لم تكن أجمل شيئ عرفته فقط ... بل كنت أعمق هاوية رميت بها نفسي دون خوف أَو تردد • _ FAKE MARRIAGE _ _ SLOW BURN ROMANCE _ _ LOVERS TO ENEMIES _

كانت دائما الحياة غير عادلة وصعبة للغاية بالنسبة لفتاة نبلغ من عمر سبعة عشر عاماً ، تعرضت لحياتهت للكثير من مصاعب ومتاعب مما ادى إلى فقدانها الحياة لكنها مازالت مستمرة في محاربة .. ولكن مع وجودها في بئة جديدة وبلد غريب عنها وعائلة لا تعرف عنها شيئاً .. تعتبرها مجرد خطيئة .. ليلة عابرة .. هل ستنجو من هذا ؟ وستتمكن من تجاوز ماضيها ؟ أم لن تكون قادرة على صمود اكثر ؟. إليسيوم الجنة في الاساطير اليونانية .. الاغريقية. حرفياً أول كاتبة تكتب اسم روايتها || إليسيوم || بتاريخ 2024 | 10 | 5 .. واي احد ينسخ الاسم فهو سارق .. تطلب الأمر مني شهراً كاملاً للحصول على عنوان لكتابي دون أن يكون له أحد نفس عنوان .. كل حقوق محفوظة لي ...

رولين، فتاة انطوائية تعيش في عالمها الخاص، بعيدًا عن العلاقات والعواطف. لكن حياتها الهادئة تنقلب عندما ينتقل ثلاثة شبان وسيمين إلى الجوار. دعوة لحفل مفاجئ تفتح أمامها بابًا جديدًا مليئًا بالمفاجآت والمواقف الطريفة التي تقترب بها أكثر من عالمهم المثير. هل ستظل في عزلتها أم ستتغير حياتها للأبد؟ ... أحداث وشخصيات وأماكن وقوع الرواية خيالية.

"بالنسبة للعالم، كان وحشًا، لكنه من أجلها كان سيفعل أي شيء. كان بإمكانه امتلاك العالم، لكن كل ما أراده كان هي. يقولون إن الأشياء التي نرغب فيها بشدة هي الأشياء التي لا يمكننا الحصول عليها. لقد كانت خائفة منه لدرجة أن مجرد التفكير به كان كافيًا لجعلها تهرب بعيدًا. لكنها لم تكن تعلم أنها كانت الوحيدة التي لا يجب أن تخاف منه.

إبن عمها.. القاتل الصامت.. كان ينظر لها كأنها أكثر شيء يكرهه في حياته و أكثر شيء يود الحصول عليه.. كأنه يريد قتلها أو يموت من أجلها.

_ وبينما يموتُ الجبناءُ ألف مرّة ، فإن الشجعان لا يموتون إلّا مرّةً واحدة . حربٌ إشتدّ صراعها، وأبت نيرانها أن تنطفئ، الحب كان كالحرب، جميع الأطراف فيه متضررة، أمّا بين القبيلتين، فلا مكان للحب، كان هناك شيء واحد حتّى في قلوب المحبين، الموت، والموت وحده من يطفئ نيران الحرب. الجزء الثاني من : رواية محاولات لقتل امرأة لا تُقتل الكاتبة : بوفارديا_66