"گلي شلون سيد يحب ولد؟" مدَمة وأمسح فوك دموعك عيونك السودة نار تچويني أعذب بروحي واني أحبك وأنت تضل تكول حبني مثلية.

«كَمِثلْ ألَذيّ قُتِلَ غْدِراً، وَلِمٰ يأخُذوّا بِثأره » عامية، عراقية ، مثلية

بين الدماء والولاء... وُلد عهد لا فكاك منه. بعد سنوات من الكراهية التي مزّقت العشائر، فُرضت عليهم تعويذة تعاقد غامضة، ربطت مصير المستذئبين ومصاصي الدماء... دون أن يُسألوا .. في عالم تحكمه اللعنات، هل يمكن لقلوب مشوّهة أن تتعلّم الحب... أم أن الثمن سيكون موتًا جديدًا؟

رومان طالب عبقري بكلية الطب فى جامعة فرانكفورت الألمانية . يأمل ان تسير حياته بهدوء ، ولكن تنقلب حياته رأسا على عقب ؛ عندما يورطه صديقه مع أخطر و أقوى مافيا فى العالم ، مما يجعله يدفع الثمن.

في عام 1918 كان الطبيب جوناثان ريد، الذي تحوّل إلى مصاص دماء، يواجه صراعاً داخلياً مريراً بين قسمه المهني كطبيب وأخلاقياته التي تعلمها خلال سنوات عمله، وبين طبيعته المتعطشة للدماء والتي لا يستطيع أن يهرب منها. يجد الطبيب نفسه في مواجهة عالم جديد مليء بالخطر.لكن ما يزيد الأمور تعقيداً هو لقاءه مع جيفري ماكلوم، قائد حرس البريوين المتشدد، الذي كرّس حياته لمطاردة مصاصي الدماء وتطهير لندن منهم. جيفري، الصياد الذي لا يعرف الرحمة يضع نصب عينيه مهمة القضاء على جوناثان دون تردد. جوناثان الذي حاول الحفاظ على إنسانيته، بينما جسده يحمل لعنة الدماء، يجد نفسه في مواجهة مع ماكلوم، الرجل الذي لا يفهم سوى الثأر. لكن مع مرور الوقت، تبدأ خطوط الفصل بين الأعداء بالتلاشي شيئاً فشيئاً. مع كل مواجهة، تصبح معركة البقاء أكثر تعقيداً، إذ يجد جوناثان نفسه مشدوداً بين رغبته القاتلة وبين مشاعره تجاه هذا الرجل العنيد الذي يسعى لإنهاء حياته. يتعين على كل منهما اتخاذ قرارات لا رجعة فيها. هل يمكن للطبيب المصاب بلعنة الدماء أن يحافظ على ما تبقى من إنسانيته؟ وهل سيظل جيفري قادراً على تنفيذ وعده بالقضاء على الطبيب دون أن يفقد نفسه في هذه المعركة؟ ⚠️الرواية تحتوي على مشاهد جنسية من نفس الجنس⚠️

وفي اللحظة التي تٌدرك بها عٌمق الشعور، عظيم المكانة، سمفونية النبضات المٌتسارعة.... تخسر كل شيء. عِندما يفقد الصغير تايهيونغ اخر شخص من أفراد عائلته لتأويه عائلة جيون في بيتها كما يأويه جونغكوك في أحضانه.

•تـحذير، الرّواية +18 •مثليّة، بين ذَكرين. •فجوة عُمريّة كـبيرة. •مُظلمة نفسياً و جسدياً، ساديّة. •لُطفاً إرحل بسلامٍ إن لم يُعجبك. "عدّني بشكلٍ مَجهول.. إسحب أظافري نـحو البَلاط.. سأتبعُ رآئحتك فـقط.. لكنك لا يُمكنك إتباع إبتسامتي.. كل أخطـاءِك مِتماشية تَماماً مع رغباتي العَقلية.. اقطعنِي حتى العِظام.. لا تُبقِ أي شيءٍ خلفك.. تُلزم نفسكَ بإخفائـي كما لو أنّي سِلاح.. و أنا أُحب الطَريقة الـتي تُؤذيني بها يا حُبي.. إنها لا تُقاوم." - فُول آوت بُوي. بـدأت فـي : 2/6/2020