عن الفتى الذي ظنّ بأن ابتسامةً بإمكانها إخفاء روحه المنكسرة، وأملهِ الضائع.. حتى وإن لم تكن حقيقية. "..اسفٌ لما أصبحتُ عليّه اسفٌ لكوني ضعيفًا اسفٌ لأنني لستُ كما كُنتُ قبلًا اسفٌ جدًا، اسفٌ بعددِ إنكسارتي التي اخفيّتُها، ابتسامتي التي زيّفتها واستسلامي الذي كانَ بلا حرب.." -كيم تايهيونغ -هان لانا

قَدْ تَنْقَلِبُ الْحَيَاةُ رَأْساً عَلَى عَقِبْ فِي غَمْضَةِ عَيْنْ، أَوْ تُكْشَفُ أَسْرَارُهَا فِي لَحْظَةٍ عَابِرَةْ...هَذَا مَا حَدَثَ لِإِيِرِينْ الْجَمِيلَةْ الْيَافِعَةْ، وَالَّتِي كَانَ عَلَيْهَا أَنْ تَتَخَلَّى عَنْ أَحْلَامِهَا عَلَى شَوَاطِئِ بُوسَانْ الْحَالِمَةْ حَيْثُ تَرَعْرَعَتْ...وَفَجْأَةْ وَجَدَتْ نَفْسَهَا فِي سِيُولْ حَيْثُ حَيَاةُ الْمُفَاجَآتِ تَنْتَظِرُهَا بِكُلِّ قَسْوَةٍ وَتُطِيحُ بِهَا كَالْإِعْصَارْ. أَمَّا هُوُ...فَالْأَقْنِعَةُ تُحِيطُ بِهِ مِنْ كُلِّ جَانِبْ، وَالْحُبُّ يَبْدُو مُسْتَحِيلاً بِالنِّسْبَةِ لَهُ! فَهَلْ سَتَسْتَسْلِمُ هِيَ لِفُضُولِهَا فِي هَذَا الْعَالَمِ الشَّائِكْ وَتَبْقَى لِتُغَيِّرَ كُلَّ شَيْءٍ إِلَى الْمَجْهُولْ؟ وَهَلْ سَيَتَخَلَّى هُوَ عَنْ كِبْرِيَائِهِ الْأَعْمَى فِي سَبِيلِ عِشْقِهَا، أَمْ أَنَّهُ سَيُسَلِّمُ نَفَسَهُ ضَحِيَّةً لِوَاقِعِهِ الْمَرِيرْ دُونَ تَرَاجُعْ؟ • كيم تايهيونغ. • يون إيرين. ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ • الرواية خالية من المشاهد الإباحية وعلاقات الشذوذ. • لا أقبل بإقتباس فكرة الرواية أو أحداثها دون أخذ الإذن مني ككاتبة أصلية للرواية. • أشكر فريق @arabwattapad على تحريرهم للرواية.

. . . "يبدوا بأن فتاي وجد فتاته.... وهي ليست أنا" . . . -كيم تايهيونغ رواية ذات فصول قصيرة الجزء الأول مكتمل

بلده هادئه نامت ليلاً ثم استيقظت علي خبر وجود قاتل بينهم يرتكب جريمته ثم يذهب الي مكانه المظلم {مكتمل} لا يحق اخذ الفكره الكتبه/جني ولاء،سلمي احمد