مكتوبة على إسمي
قصة رومانسية بقلمي ملك إبراهيم
"جمعها القدر به بعد أن عصِفت بها الحياة حيث كانت تُواجهها بمفردها، رأت به ومعه ما لم تراه بحياتها من قبل، قسوة وحنان، حبٍ وكره، لم تفهم ما الذي يُريده وما الذي يبحث عنه، رأتهُ فقط شخص غريب.. يقتُل ويُحيي، يجرح ويُداوي، رأت عينيها السوداء أشياء لم يكُن من المُفترض أن تراها، حاولت الهروب قبل أن تتحول إلى دمية بيده فوجدت...
اجبرها على الزواج منه بجبروته فهل من الممكن إن يجبرها على عشقه ام إن للقلوب رأى اخر فهو قاتل برتبة ضابط تاريخ النشر 24 / 3 / 2020