قصة حب تنمو براعمها بين فتاة مراهقة وضيفة الصيف النزيلة بقصر والديها في مكان قريبمن فرنسا, وخلال أسابيع الصيف التي لا تهدأ، تتطور العلاقة بينهما وتتوجها رغبتهما في أن يكونا لبعضهما البعض، وبينما يختبران مراحل العلاقة يواجهان خوفهما بألا يعثرا على مثل علاقتهما الحميمة مرة أخرى Call me by your name 💛 ( قصة مقتبسة من فلم )

ماذا ان احببت مجرمه و انا من الشرطه

من يعلم ان هاذه المعلمه القاسيه تكون شيء اخر مع حبيبتها

لا يلتقي الرائعون بالبداية أبداً ، الحب الحقيقي لا يحدث إلّا متأخّراً ليشرح لك خطأك حين اعتقدت أن تلك الحكاية هي الحب الأول ، لا أحد سيلتقي بالحب في الطرق السهلة ، الحب يعشق العيش في المناطق الصعبة ليجمع بين اثنين كل النوافذ كانت مغلقة بينهما ، و كان مستحيلاً أن يلتقيا صدفة ، لهذا لا شيء يصف فرحة عثورهما على بعضهما.....JL♡

عندما يحتاج الرئيس التنفيذي لشركة Jeon Estates البالغ من العمر 28 عامًا إلى مربية لأطفاله الثلاثة، جيون جونغكي وجون هييمي وجون سوول هو أبٌ جيد، لكنه دائمًا ما ينسى الأشياء المتعلقة بأطفالهِ، يريد أن يكون أبًا صالحًا لكنه لا يستطيع راقص تعري يُدعى RED في الليل، ولكن خلف قناعه هو رجل لطيف للغاية، يعتني جيدًا بوالده الذي يقبع في المشفى لمدة 3 سنوات حتى الآن، تدفعهُ الحاجة إلى المال ويقرر طلب المساعدة من صديقه للعثور على وظيفة له؛ إنه بارك جيمين -مُترجم Jikook bxb mpreg -All rights goes to @aerinsong10 in ao3

قصص قصيرة غالباً حتكون لجيكوك حتكون متنوعه ، قصيرة خفيفة بعضها مُنعشه و بعضها حزينه ع حسب مودي انا في الكتابه

[بارك جيمين]، جرَّاحُ قلبٍ شهير عبقريٌ فذ ، مُعجِزة طبيَّة أفضل جرَّاح في المشفى، لطيف ، ودودٌ وصبور، وهو أيضًا ابن رئيس المشفى، لكن لا أحد يحتاج إلى معرفة ذلك، منذ أنه عمل من أجلِه وكسب كل ما أنجزه من تلقاءِ نفسه، دون مساعدة والده والجميع يحبه .. الجميع .. ما عدا [جيون جونقكوك] جرَّاح الصدمات العسكري الجديد البديع المُثير، مباشرةً من الجيش المُخضرم، رائع وذكي وسريع، ولكنه يتمتع بمزاج حاد دون تسامح مع أي هُراء. عندما يصنع بارك جيمين أول انطباع سيء عنه،تصبح الأمور مالحة بين شخصيتين مختلفتين للغاية ..

جيمين فتى لطيف خجول جدا ليس مثلي ويحب الفتيات جونكوك فتى موهوب بكل شيء الجميع يحبه ويأكل كثيرا معجب بجيمين القصة b+b شاذه الي مايحب لا يقراء😊💕

" اللعنه على قلبي ألذي يتمناك إلى هذا الحد!" .