<<بقلمى:رهف ياسر>>
عندما تكون مجبرََا على الحب..
أيصبح حبََّا..
أم تملكََا..
أم تراه حب مع سبق الإصرار والترصد؟!
أيََا يكن..فالقاعدة الأولى والأخيرة..
لا تسلم أبدََا.. صك ملكيتك..
أنتِ الروح التي أسكنني الله إليها ، فإطمئن قلبي لتلك الروح التي تسكن روحي، أشتاق لرؤياكي وإن كنتِ بجانبي ، فرؤياكي تمر علي قلبي قبل عيني ، جمعني الله بكِ في دنياي كي تنيري قلبي وروحي وعسي أن يجمعني بكِ في جنةٍ تشبه عينيكي.
بين الشك واليقين، تتصارع قلوبهم في رحلة مليئة بالعاطفة، الأسرار، واختيارات صعبة قد تغيّر مصيرهم. هل ينتصر اليقين في الحب أم تبقى الأفكار مجرد ظلال تشكك في المشاعر؟