#1
المنسية by د.زهراء رزاق
وتغيرت منك الطباع ولم تعد
تحنوا عليّ وبي تحسُ وتشعرُ
انكرت ما بيني وبينكَ في الهوى
أومثلُ ما بيني وبينكَ يُنكرُ؟
وتركتني للريح يجري زورقي
وفقًا لما تهوى وكيفَ تُدبرُ
كيف...
Completed
#2
ريـاح الخـريـفby 🌿Rosemary🇵🇸
لست ادري من انا
و لست ادري ما اقول
لكني ادري يقينا ان هذه الرياح جاءت كما اشتهى الخاطر لها
فرموث بلونت في مغامرة لاكتشاف نفسها و محاربة قيود المجتمع التعسفي الظالم ،
م...
#3
متاهة العشق by د.زهراء رزاق
بعدني بليلي أذكرها
وبعدني لهسّة
اذا طاريها مَر بالبيت
لو سچينة بيدي
"بلا وعي اعصرها"
-ابراهيم المتيوتي
Completed
#4
نجمة✨💥by Zahraa331215
قصه خياليه تحكي عن فتاة تدعى نجمه تعيش في دار الايتام يتبناها اكبر رجال المافيا
ويقع في حبها هل ستقع له ؟...
#6
زوجتي بالأجبار 🤎...by 𝑏𝑎𝑠𝑚𝑎𝑙𝑙𝑎
تزوجتها بألاجبار ولكن عيناها جعلتني اقع في شباك حُبها بـَ كامل إرادتي 🤎.
#7
بعثره رَوح by رونا✨
مشاعر أولدها رجلًا بداخل قلبي جعلها مبعثره
كلمات و عبارات مُعبره
أبجديه مشاعر جعلت من روحي مبعثره
أنا هنا
و أنتَ هناك
و بيننا كلمات تجمعنا رغم هذا البعد
الغلاف من أن...
#8
وصلُك غايتيby الكاتبة | غيم
كانت راجعه من الجامعه بباريس ويخطفونها رجال عصابه عربيه تخطط تهرب منهم تتفاجئ وتنصدم ان ضحيتهم الثانيه ورغبتهم بالاستمتاع بتعذيبها .........هي اختها
ياترى مالذي حدث م...
#9
قَهْوَةُ مُرَةby 🌿Rosemary🇵🇸
أيظن أني لعبة بيديه؟
أنا لا أفكر في الرجوع إليه
اليوم عاد كأن شيئا لم يكن
وبراءة الأطفال في عينيه
ليقول لي : إني رفيقة دربه
وبأنني الحب الوحيد لديه
حمل الزهور إلي .. كيف...
Completed
#11
English Poetry, From An Arabian Pr...by akkaaa
Poetry is essential for the arabs. Back then in the arabian peninsula, kings used to have a poet or a writer that writes for the king describing his strength and majesty...
#13
غَيثُ الشَوْقِ by -
لَكِنَني كِدتُ أَنجو مِنكَ وَ أَبَيتُ النَجَاة
date of publication : 19 February .
Cover by me .
#15
رجلٌ حديثُ الولادةِ by suror_albayati
قصة قصيرة فيها من جمالية الاسلوب مايكفي لشد القارئ واندماجه النهاية تحكي عن لقاء عابر بين شاب وفتاة في مقهى
Completed
#16
ضحايا الحياة by SaFa RaFa
قصص مِـن الواقع : عن أشخاص عانوا مِـن مرارة الحياة ليسطروا آلامهم بينَ أسطر الكتاب.
#18
' غَيرُ مُؤَهَـل '.by DANILLA.
لَم أكُن مُؤَهلاً لشَئ، حَتي أفسَدت جَميع مَا وَقع بَين يَداي، حِتي حُبُكَ.
_ DANILLA.