التضحية Stories

فتاة في الثامنة عشر من عمرها تعيش مع والدها الطبيب في منزل بعيد عن المدينة ظلت طوال سنين حياتها تدرس من المنزل وفي السنة الأخيرة لها في الثانوية اضطرت للذهاب الي المدرسة كانت متحمسة بشدة الي ان رأت نظرات باقي الفتيات والشباب لها لأنها ولدت بعيب خلقي بقع حمراء في وجهه وكل انحاه جسدها وتتحول حياتها الي جحيم ويلقبها الجميع ( بالحمراء) الي ان يظهر الملاك الذي ينقدها ويحبها جاك او هذا ما اعتقده ان ذاك لتنقلب بين ليلة وضحاها الي الشريرة الملعونة ( الدم الأسود ) الاسم الذي أطلقه عليها الجميع لانه لم يتنبقي من ضحايا سوء أشلاء ودماء سوداء

Life moved along quietly without luxury, but with enough Father was a simple worker in a state owned cement factory He would leave in the morning, return in the evening, place his wage in my mother's hand, and she would run a small home where we were three children and laughter filled the corners There was no reason to complain bread was on the table, clothes covered our backs, and life, despite its simplicity, was warm. Then came the blow soft at first, but loud in its consequences The factory announced to the workers "From now on, you'll work for six months without pay. The state is in crisis. Wages will come later." Days passed. Then weeks The fridge held nothing but water The vegetable crate was empty Hunger was present We, the children, cried Mother collapsed Father was silent In his chest, a fire burned He refused to steal like some of his coworkers, refused to feed us from anything unlawful One day, he looked up to the factory roof where pigeons' nests filled the corners And there, his new journey began He started hunting pigeons, cooking them, dividing them among us as if they were a feast. Days passed, until pigeon meat became unwelcome we had eaten it too often Mother silently sold her gold We lived off that gold, once father's wages had vanished Then Father resigned And that was the unofficial announcement that the last wall of security had collapsed "And if you truly wish to know how the real story unfolds... just say it- Continue."

تلاقت الاعين في هذا الزمان وفي هذه المدن المعروفة, وكما عادتي اغير الزمان والمكان لحقبة اخرى ولمدينة اخرى واروي قصة حقيقة حدثت وخلدتها الاقدار حينما جعلت تلك القلوب البرئية تعشق بوفاء تام ويكون جزاؤها غدر الزمان والقدر.

كنت صغيرة ، و كنت نقولها " ماما" و هي تضحكلي بصح اليوم و انا قاعدة قدام قبرها ، حسيت ضحتها عمرها ماكانت ضحكة ام ، كانت ضحكة تخفي و حاملة معاها سر كبيير . وشنوا هو تبعوا معانا الحكاية باش تعرفوا واش هو هذا السر 🤗

تتحدث عن أحمد شاب يبلغ من العمر ١٨ ينضم للمقاومة وبالأخص كتيبة القسام ويتعرف علي ٦ مقاومين ومن بينهم صديقه المفضل أحمد مستعد لحمل السلاح والقتال من أجل الأقصي والحرية

سيعود كل شيء كما كان.....أظن ذلك _لما لا تظهرين وتردين على التهم انتي في نهاية المطاف بريئة _من سيصدق دعني وشأني وكأنك لا تعلم _ انتي قوية قادرة على الدفاع عن نفسك يا شغف تستحقين ان تكوني فردا من تلك العائلة لا تقومي بإقصاء نفسك لاجلهم فهم لا يستحقون ذلك _أغلق هذا الموضوع انا اشعر بأن حياتي هكذا تجعلهم مرتاحين وعودتي ستفتح عليهم أبواب الجحيم ولا أريد تهما جديدة يكفي ما حدث في الماضي لا أملك متسعا لجراح جديدة حقا

بنت خجولة هادئة بنت عيلة غنية راح تتزوج بشاب غني لحتى توقف قضية الدم بين العيلتين عيلة مارت أوغلو و عيلة كوزجو أوغلو

لا يوجد اجمل من انك تجد صديق بجانبك يخفف ما تشعر به من الم ويشاركك همومك ويعينك على تخطى كل العقبات بحياتك صديق يذكرك ديما بربك ويعينك على الطاعه صديق معه تنسى كل همومك فهو يخشى عليك ويتمنى ان يراك فى افضل حال ..............لنري ما هذه القصة......

جمعهما الحب الذي كان أقوى من المسلمات الدينية، جمعهما الله وفرقهما الدين، هي قصة حب قررا أن يكتُباها بقلبين متحابين رغم الاعتراضات والرفض، الذين شكلا حجرة عثرة وربما محطة فاصلة في حياة العاشقين، فهي أحبت الإسلام، وهو أحب المسيحية، اجتمعا تحت راية الحب، فانتقلا من ضفة المستحيل إلى ضفة الحقيقة؛ لأن ما جمعهم حبٌ أقوى من أن تفرقه الأديان.

✨نظرة واحدة تكفي لتحويل القلب ✨ ✨ولاكن من كان يضن ان حادثا بسيطا سبب كل هته الأحداث كل هته المشاعر ومن قال انه هادا ليس ممكن✨

امرأة شابة تُجبرها الظروف الصعبة على الدخول في علاقة مع رجل غني مقابل المال، لإنقاذ والدتها المريضة. لكنها تفاجأ بأنها حامل، ما يضعها أمام صراع بين الماضي المؤلم والواقع الجديد. 💛