السلطة Stories

Refine by tag:
السلطة
السلطة

5 Stories

  • السلطة و المقاومة by Scarlett0Grey
    Scarlett0Grey
    • WpView
      Reads 32
    • WpPart
      Parts 9
    لمن تكون السلطنة عندما يقع السلطان احمد في الحب
  • ملك القمر by SakoraUoky
    SakoraUoky
    • WpView
      Reads 19
    • WpPart
      Parts 1
    تحكي القصة عن فتاة تنقلب حياتها رأس علي عقب ينساها والداها وتجد نفسها في عالم اخر انه القمر
  • عرش الدم والظلال:وريث الظلال|| Trono di sangue e ombre ||~ by roumantia
    roumantia
    • WpView
      Reads 5,883
    • WpPart
      Parts 39
    في عالم تحكمه السلالات الملكية لمصاصي الدماء، حيث الدماء ليست مجرد حياة، بل قوة، تتصارع العائلات العريقة على العرش الأبدي. وسط هذه الحروب الدامية، يختفي وريث إحدى العائلات العظمى في حادث غامض، ليجد نفسه فجأة في عالم مختلف تمامًا... عالم لا يؤمن بالخالدين، لكنه محكوم بملوك من نوع آخر-المافيا. لوكريس سالفاتوري، أمير الظلال، وجد نفسه في شوارع ميلانو الحديثة، حيث القوانين تُكتب بالدم والولاء يُباع ويُشترى والخيانة جزء من اللعبة. غريبٌ في زمانٍ لا ينتمي إليه، يُجبر على إعادة بناء نفسه من الصفر، ليس كأمير، بل كزعيم في أخطر إمبراطورية للجريمة في خضم سعيه لفهم الحقيقة وراء سقوطه عبر الزمن، يجد نفسه في قلب صراعات لا تقل دموية عن حروب ماضيه. ولكن بينما يحاول بناء إمبراطوريته الخاصة في عالم الجريمة، هناك من يراقبه عن كثب لكن المجهول ليس الوحيد الذي يترصده... فهناك من يراقبه، منظمة تُخفي أهدافها خلف أقنعة الخداع، وفي قلبها امرأة خطيرة بقدر ما هي ساحرة-إليانور دي روسي، رئيسة المنظمة الغامضة، التي تتسلل إلى عالمه بخطواتٍ محسوبة، تُحيط به كسجينةٍ ومُحرِّرة في آنٍ واحد. لكن ما يبدأ كلعبة خطرة سرعان ما يتحول إلى صراع داخلي... عندما تبدأ القلوب بالخيانة قبل السيوف. كل الحقوق محفوظة لي كمؤلفة🎀
  • على هامش السلطة  by Zuleikha_47
    Zuleikha_47
    • WpView
      Reads 65
    • WpPart
      Parts 1
    صوتُ الهامش لا يُسمع إلا حين يختنق الصّمت. وهناك... في الزاوية القصيّة من النفوس، تُخاض أعنف الحروب دون أن يُرفع فيها سيف. بيوتٌ تتزيّن بالهيبة، لكن في أعماقها قلوبٌ تتآكلها الندوب، وأسماءٌ تلمع في العلن، لكنها مطموسة داخل مرايا الغرف المغلقة. هم لا يكرهونك... إنما يكرهون ما تُذكّرهم به. كأنّهم صُنِعوا من صمتٍ سميك... يمشون فوق جراحهم كأنها بلا ألم، يضحكون، وهم يحفرون خندقًا تحت أقدام بعضهم... كلُّ خطوةٍ تمضي، تخبّئ ثمنًا يُدفع لاحقًا. السلطةُ ليست منصبًا، السلطةُ لعنةٌ... تنبت في من يعرف أسرارك أكثر من اللازم. من قال إنَّ المراقبة صمت؟ أحيانًا... هي أقسى من المواجهة. حكاياتٌ لا تُحكى إلا لمن تحمّل الثمن، وأسماءٌ تُهمس لأن ذكرها علنًا قد يُشعل النار، في دهاليز الأسرار، لا أحد بريء، الكلّ متّهم حتى تثبت براءته من الطمع... أو الخيانة. وهناك ظلٌّ لا يفارق المكان، عينٌ ثالثة تراك من حيث لا تراها، وفقدٌ يتنكر على هيئة اهتمام... لكنّه لا يُجيد سوى سرقة ما تبقى منك. تتوالى الخطايا... وتصمت العدالة، فمن سيكسر هذا الصمت أولًا؟ ومن سيسقط حين تُفتح الملفات القديمة؟ قريبًا... حين لا يبقى في الهامش مكان للهرب، وحين تنكشف النوايا بعيونٍ لا ترمش... سيبدأ كل شيء.
  • الرجل الذي يرفع القبعة by Aicela_Rd
    Aicela_Rd
    • WpView
      Reads 519
    • WpPart
      Parts 7
    قادتني الخادمة لغرفة الضيافة بعد أن سمح الحراس لي بالمرور إثر رؤيتهم للتصريح الصحفي؛ لن أتحدث عن شكل المنزل وحجمه لأننا بالطبع لا ننتظر أن تسكن عائلة فيسكونتي المهيمنة على اقتصاد دولتين منزل رث ولكنه للحق أطول مما تخيلتُ مِن الداخل ولا أعتقد أنني سأتذكر مكان الخروج سمعتُ أصوات أقدام رجولية قادمة فأنتبهتُ في وقفتي ونقلتُ حقيبتي ليدي اليسرى؛ أطلّ هذا الشاب الذي أنا مطالبة بإسماعه إعتذار، كان يرتدي قبعة رمادية على معطف مِن نفس ذات اللون وبالطبع حرصتُ على أن لا تفلتُ مني ضحكة طائشة كي لا تفشل مهمتي كدتُ أن أتحدث ولكنني وقفتُ مزبهلة لما فعله لتوه! يرفع القبعة ليحييني؟ أهذه تحية؟ ولي أنا...بالقبعة؟ . . . . . . جميع الأحداث والمنظمات والأشخاص خيالية ولا تمت للواقع بصلة