ot7arjh
بينما كانت المملكة تتنفس الصمت بعد المعركة الأخيرة، كانت العيون لا تنام.
في زنزانة سرية تحت الأرض، جلس أحد الخونة مقيدًا بالسلاسل، لكن في عينيه لم يكن هناك خوف... بل ابتسامة خبيثة.
قال بصوت مبحوح:
"ظننتم أنكم انتصرتم؟ هذه كانت البداية فقط... الإمبراطور لا يعرف أن أقرب من يثق بهم، هم من سيغرسون الخنجر في ظهره."
وفي نفس اللحظة، داخل القصر، كان هناك خادم يقف خلف باب غرفة مين يونغي... يستمع لكل حرف... وكل نفس... لكن ما لم يعرفه أحد، أن هذا الخادم... لم يكن خادمًا قط.